هم اصدقاء من الطفولة تعهدوا ان يكونوا اصدقاء
إلى الأبد لكن الزمن فرقهم عن بطلتنا التى كان يجب ان تسافر مع أهلها فهل سوف يجتمع الأصدقاء ام لا
بقلم : shahd Gamal
فى ياسر عند بطلتنا استيقظت نور مبكرا لتجهيز نفسها للذهاب إلى القاهرة و ليس هى فقد من استيقظت مبكرا فالجميع استيقظوا ليودعوا نور و وليد
تجهزت نور و لبست
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرجت من غرفة ياسر وجدت وليد جاهز و فاطمة عملت الفطار
فاطمة لنور : اولا صباح الخير يا حبيبي ثانيا لا تقولي انك نزلة من غير ما تفطري هتأكلى يا نور يعني هتأكلى
نور بصدمة : ازاي عرفتى انى كنت هعمل كدا فعلا
فاطمة : قلب الأم بقى يلا تعالى افطرى
ياسر بحزن : انا كنت عايز اجي معاكوا
نور : يا ياسر احنا هنرجع على طول لا تقلق وليد هيروح يخلص ورق جامعته و انا هخلص شغلى إلى فى القاهرة و هنرجع و نستقر هنا دايما
ياسر : طب هترجعوا امتى
نور : لو خلصنا بدري هنرجع على بليل و لو ما قدرنا يبقى بكره الصبح تمام
فاطمة : ترجعوا بالسلامة خلاص يا ياسر اتركهم يكملوا اكلهم
تسريع الأحداث
كانت نور و وليد و ياسر نزلوا من العمارة لكن انصدموا لما شافوا فارس و خالد و فرح
خالد بأبتسامة : ايه فكرين هتمشوا من غير ما تسلموا علينا ولا ايه
فرح راحت حضنت نور : لا تتأخري يا نور بجد هزعل منك لو اتأخرتى هو كفاية يوم واحد بس ماشى
نور بأبتسامة : لأ تقلقي هرجع بسرعة و كمان هجيب لكى شوية حاجات من القاهرة
فرح بأبتسامة : انا مش عايزة حاجة كل اللي عايزه انك ترجعى بالسلامة و بس
خالد لوليد : بس بقولك من دلوقتي لما ترجع هعزمك على احلى طبق كشرى هتأكل صوابعك وراه و كمان فى بكرة مبارة للأهلي و الزمالك هتبقى روووعة هنروح على القهوة و نتفرج هناك
ياسر بسخرية : معليش يا وليد اصل نقطة ضعف خالد هى الكشرى و الكوره
نور لخالد : لأ لا تقولى انك لسة بتروح تأكل عند عم مصطفى بتاع الكشرى يا خالد
