#بَغض و هيام
بـقلمي: دُعـاء
مو تدري بالينكسر
يتصنع القوة
وتدري المشاعر طفت
واليستفز الگلب شغلات
مو حِلوة
تغيرت حَيل وبَعد
ماعندي شي يسوة
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
ميرال..
باوعت للغرفة جميلة حيل تبعث الراحة مرتبة ميز و مراية سرير جبير ذهبي خزانة ذهبية جبيره كرويتة بيضة حمام بيها هم
تقربت للشباك يمه مزهرية ورد باوعت لـ بره حديقة واسعه و گراج جبير حماية بكل مكان
فتحت باب الغرفة طلعت من مَمر الغرفة صادفتني صاله ملكية دورت الدرج نزلت واني اگول ما شاء الله
اني بـقصر مبين الترف وغنى على اهلة
نزلت وشفت نفسها البنية الممرضة صاحتني اتبعها دخلنا لـمضيف جبير وطلعنا للحديقة الخلفية
ميز علي فطور و الرجال الجبير كاعد اومأ
اگعد على الكرسي يلي بـ صفنه بقيت واگفه
الممرضه عافتنا وراحت
اردف الرجال
الحاج: گعدي
ميرال.. گلت بـ گلبي خل اگعد واشوف تاليتها شنو گعدت وحجيت
: عمو اشكرك ساعدتني وهسة يا ريت توصلني لبيتي
الحاج: بس حسب ما سمعت انتي بايعيج وين ترجعين
ميرال: صفنت بـوجها بعدين حجيت : العفو منك وهاي وين صايره الواحد ينباع وهوه مايدري هلگد روح الاوادم رخيصة
بعدين مو عبدة حتى يبيعوني
الحاج: اخوج متنازل عنج ومنطيج لـعصابة يعني محد يخلصج منهم عدهم عقد على انو انتي تابعه الهم
وما تگدرين حتى توصلين للقانون ياخذ حقج
بس اني طلعتج منهم
يعني بين قوسين يعتبر خاطفيج و متاجرين بيج سامعة ب تجارة البشر هية هاي
ميرال.. ضاق النفس بيه بالگوه احجي رغم ما بينت علية الحزن والخوف
: وشلون طلعتني بصفتك واحد منهم لو رجل قانون
الحاج بضحكة : للأسف اني الاثنين
ميرال.. فتحت حلگي ها شنو : عصابجي
الحاج: بنتي مو گتلج الاثنين
ميرال.. عقلي خربط : وضح
الحاج: اني ابو الولد يلي حاول يعتدي عليج
ميرال: ياا عاررر .. خليت ايدي على حلگي
الحاج: اسمي الحاج صيحيلي الحاج واعرف ابني عار وغبي
ميرال: وشنو متعرف توگف ابنك وعساس رجل قانون
الحاج: جساس ويا مجموعة جبيره مو بـوحدة وانت اشتروج يشتغلون بيش دفعوا فلوس علمود ترجع الهم اضعافها
ميرال: يعني انت شتريتني منهم
الحاج: نعم
ميرال: عوفني رجعني لبيتي و ارجع الك فلوسك واكون الك ممنونة
اني انجاز بروحي
أنت تقرأ
بَغض و هيام
Actionينظرَ إلى نفسهِ بالمرأةِ ينظرُ إلى حالةِ الموجعِ ، ينظرَ إلى عيناهُ عيناهُ التي تجمعَ السوادُ منْ حولها عيناهُ اللتانِ فقدتْ الرغبةُ والأملُ فقدتْ القدرةُ على السيرِ وإكمالِ حياتهِ التي لمْ تصبحْ حياةٌ بلْ أصبحتْ عذاب هالكٍ ، سجنُ لنْ ينجوَ منهُ بعد...
