===============♡♡==============
كنا نسير معاً انا متجه الى منزلي ويونغ لا اعلم اين يود الذهاب
" رئيتك تخرجي من منزل، مع من كنتي؟ "
شريط ذكريات مر علي بعد ان سمعت كلامه ابتسمت واردفت
" اجل كنت مع شخص ما في منزله "
امسك ذراعي ادارني اليه لمقابله وجه
" كنتي مع احدهم من هو، هل تواعدي، منذ متئ "
بقيت ساكنه احدق به،رد فعله اضحكتني
" مابك انا في عمر الثالثه والعشرين عاماً لما لا اواعد؟ "
قضب حاجبيه واردف بتسائل
" تفسيرً لكلامك انكِ تواعدي؟ "
كانت المواعده سراً ولم نخبر احد لذالك ليس علي اخباره
" لا اعلم ولكنه شيء من هذا القبيل "
بقي ساكناً يحدق بي بغيظ لا استطيع تفسير نظراته
" لا تتحدثي معي، مره اخرئ "
قضبت حاجباي ونطقت كلماتي بتسائل
" مابك لما انت منزعج هكذا، يجب عليك ان تفرح لي اليس كذالك "
نظر الي بطرف عينه نظره سخريه
"ولما علي ذالك، مجنونه مثلك لا يستحقه احد"
ضربت على صدره وصرخت بوجه
" اغرب عن وجهي، وغد لعين "
بدات في السير وتركته خلفي يقف في مكانه، هل هذا الانسان يفكر من عقله حقا، اشك في ذالك
سمعت صوت ضحكه يعلوا المكان، بداء في الركض وسار بجانبي
" انتضري انسه بارك دعينا نخرج لتناول الطعام معاً"
ادرت وجهي عنه، ولم اعطه اي جواب لا يستحق ذالك انهُ مزعج
" مابكِ هل ترفضي طلب مغري كهذا "
استمريت في السير دون النظر اليه او التحدث معه
وقف امامي واردف بهدوء
" الصّداقة هي عقل واحد في جسدين."
امسكني من ذراعي وسحبني خلفه، حاولت التحرر منه ولكن دون فائدة
أنت تقرأ
IT'S MINE.
RomansaJEON JUNGKOOK لا يوجد أحد إلا وتعرض للخيانة والغدر من قبل، لكن أن كان لك ثقة بمن تحب، فإنك ستلهمه بأن يبقئ واقع وخاضع لحبك فقط. _جـيون جـونغكوك _ بـارك جـوليانا