part 6

62 14 5
                                    

فى منزل السيد  بارك 

السيدة بارك : بنى انتبه الى مستقبلك قليلا 

جيمين : هل انت تعلميننى ماذا افعل 

سيد بارك :  جيمين تحدث مع والدتك بأحترام

جيمين : انا افعل ما اريد 

وذهب جيمين الى الملهى كعادته  واتت  امراءة غريبه الى منزل السيد كيم  وكانت تدعى هى سو  طرقت الباب لتفتح  لها الخادمه  وعندما راوها توسعت عيناهما من الصدمه  

هى سو : مرحبا  

سيد بارك : ماذا اتى بك الى هنا 

سيدة بارك : اذهبى من هنا فورا

هى سو : اتيت  لأراها اين هيا 

سيدة بارك : انها ليست هنا وافضل ان تمحيها من ذاكرتك 

هى سو : وماذا اذا لم افعل اتيت لاخذها ولن اتركها 

سيد بارك : اذهبى من هنا 

منزل السيد كيم 

بعد ان ذهبت يونغ سين الى غرفتها لترتاح قليلا ليدخل خلفها تاى 

تاى : الن تتناولى الغداء 

يونغ سين : انا متعبه 

تاى : ماذا بكى 

يونغ سين : اتركنى اريد ان ارتاح 

تاى:  هل احضر لكى الدواء 

يونغ سين : لا داعى 

تاى :  حسنا اذا احتجتى الى شىء اخبرينى 

وذهب من الغرفة وكان يفكر بها طوال الوقت  وبعد مدة استيقظت على اصوات بالاسفل وتنزل وكانت ترتدى

لتجدهم اصدقاء تاى والذى اتوا مفاجىء  لتذهب مسرعة قبل ان يراها احد ولكن احد اصدقاء تاى راءها بالفعل  وهى تركض  

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لتجدهم اصدقاء تاى والذى اتوا مفاجىء  لتذهب مسرعة قبل ان يراها احد ولكن احد اصدقاء تاى راءها بالفعل  وهى تركض  

لوكاس (صديقه) : هل لديك احد بالمنزل 

تاى : ماذا تقصد والدي واخى 

لوكاس : اقصد فتاة 

تاى : يا رجل عن ماذا تتحدث 

لوكاس : لا شيء

وبعد مرور ساعات  صعد تاى الى غرفة يونغ سين ليجدها نائمة  ليتمدد بجوارها لتستيقظ على  همساته 

يونغ سين : ماذا تفعل هنا 

تاى  : غرفتى يتم ترتيبها اين سأنام اذا 

يونغ سين :  لا يهم اصمت الان اريد ان انام

نطقت لتوليه ظهرها مغمضه عيناها لتشعر بيدة تحيط خصرها جاذبا ايها الى صدره شهقت اثر ادارته لها بحيث تقابله نظر لاعينا وهما قريبين لدرجة اختلاط انفاسهما 

تاى : الن تعترفى يا صغيرة

يونغ سين : بماذا 

نطقت تناظر اعينه امال رأسه طابعا قبله رقيقة هامسا 

تاى : انكى تريدننى .... انكى تحبيننى 

ظلت صامته دون ان تقول كلمه تناظر اعينه تعلم انها حتى لو حاولت الانكار لا تستطيع فتأثيرة عليها يزيد يوم بعد يوم ولا تعلم اى درجه  قد يصل هذا بينما الاخر مد يده ليمررة برفق على رقبة  الاخرى   برفق ليقشعر جسد الاخرى السريعة لحركته البسيطة لينطق وهو يناظر رقبتها بخفة 

تاى : كم اعشق رؤية جسدك ينصاع لمالكة يا صغيرة

نطق يمرر يده على طول عظمة ترويقها بينما هى لا تتحدث وجهه نظراته لها ليتأكد من اذ كان هذه استجابة منها وهذة موافقه منها  ابتسم بخفة  اقترب منها برفق واعينه علقت على شفتيها ليدمج شفتيهما بقبله هادئه والذى لم يطل الامر الا وتحولت لاخرى داميه  وهذه المرة ما جعل الاخر يجن ويفقد  عقله هو  مبادلة الاخرى له بكل اريحه وضع يده على موخرة رأسها والاخرى على خصرها  يتعمق فى قبلته ليشعر بيدى الاخرى  تلتف حول رقبتة برفق جاعله منه يلعن داخلة ابسط الحركات منها تجعله يفقد تركيزة يفقد عقله لكن ما جعل عقله يغيب عن الوعى هو يدها تسللت لقميصه لفتح ازراره بهدوء وهذه كانت بداية ليلتهما  لتنتهى بنوم الاخرى فى احضان الاخر الذى يشدها لها اكثر مبرزا ملكية عليها اكثر واكثر ****

...............................................................................

اتمنى يكون عجبكم البارت انتظروا البارت 7 الدعو بلييييز 💖💖


لا احتاجكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن