البارت الرابع

1.8K 101 12
                                    


ايات البابلي .. أمرأة عراقية.. من بابل الاثرية.. طالبة بكلوريوس صيدلة .. هوايتي قراءة الكتب والكتابة
املك عدد لابأس به من الاقتباسات والكتابات وبقلمي لكن للاسف لم اجد اي دعم يمكنني من الاستمرار بتلك الهواية لذلك قررت الاحتفاظ بما اكتب والاستمرار في نفس الوقت

والدي يملك مذكرات منذ عام1985 وتوفي وهو محتفض بمذكراته لذلك قررت اجمعها بكتاب ( مذكرات رجل ابكته امرأة) بالفصيح طبعا بعد فترة قصيرة بعون الله.

وصلتني قصة غريبة ومميزة في ذات الوقت انطلب مني ان اكتبها باللغه العامية مع اني لا اكتب العامي لكن وافقت وحاليا مستمرة اكتب بها
السرد والوصف فصيح والنقاشات عامية....

.....

______________♡
إلى متى يازهرة التوليب
#آيات البابلي

هم عبرت الساعة ١٢
هم اجه اليل بدونك
ما ادري وين انطي الوجه
من تجي ابالي عيونك
ميت بدونك اني
للصبح ماتلگاني
ضليت حاير دونك
حيل البعد أذاني..

لاتنسون التصويت +متابعة الحساب +التعليق بين الفقرات 🌼

"____________________"

عندما غادرتني لم أعرف أين أتجه
وماذا أفعل واتصرف شعرت بان الدنيا تقوى علي وأنا أضعف..
بقلمي

ألهام؛ أوصفلك المشهد ياقبس
لو أحجيلك ألي صار بيه والي حسيته بوقتها؟!

قبس؛ ألي يعجبج واذا الاثنين بعد أحسن.

_الهام: يهمك؟!

_قبس: طبعا.

_ألهام؛ مورسين جانت بالطرمه تبجي وعلى صراخها أحنه التمينه.. توليب جانت جوه ومن الصدمه ما نزلت دمعه هي جانت الشاهده الوحيدة على قتل اخوها بالنهايه هو مات گدام عيونها وهي الوحيدة التعرف الصار بس مدا تحجي بس صوت ملامحها وهضمتها ما گدرت تضمها عنا...

   تعبك مو بوجهي بگلبي خلة آثار..

على العموم.. من وصلنا دخلت ديار وانجيل ضلت تسأل بمورسين عن سبب عياطها ومن تعبت وما لگت جواب لحگت ديار ودخلت للبيت سكينه دخلت ومن طلعت جان أبوي هستوى واصل النه هو وامي وبنات اخوك.. وسكينه گالتله قبس أبن عمي رضا مقتوللل.

بابا دخل ولهناك واني خلصت طاقتي ووگعت على الارض على أي حال الموقف ما ينوصف، وشنو الي يبرر قتل طفل بعمر ما يتجاوز السبع سنوات، منو هذا الملثم الي قتله؟!
باوعت علي بيإس وكأن تذگرت شيء جنت ناسيته
شنو الي صار؟! احلفك ب عمة رواسي الله يرحمها
وبغلات عزت وعمو عقيل تحجيلي قبس دا أحس ڪبدي دا يتگطع شنو الي صار وخله الكل يتهمون أحمد وليش؟! وبجيت..تقرب من يمي وباوعلى بنضرات ماتدل على أي تعبير وحجه بملل..

الى متى يا زهرة التوليب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن