بيكهيون تأوه بتذمر ، يحادث لوهان على الهاتف ... بعد الليلة التي أنهار فيها عند تشانيول
" لولو ! أنت لا تعلم كيف كان محرجًا ! " الكُستنائي غطى عينيه بخزي
" ماذا حدثَ على أية حال؟ مالذي جعلكَ ' تتشبث ' به كحياتك العزيزة ؟ "
بيكهيون بقى ساكنًا. يتذكر احداث الليلة الماضية
" ياه ! ألازلتُ أتحدثُ إلى شخصٍ ما ؟! "
لوهان هدرَ بأنزعاج" حلمتُ بوالدتي " بيكهيون همسَ
" هي كانت في مشفًى ، و كانت على وشك المغادرة أو شيئًا من هذا القبيل. أَمّلُ بأن لا يتحقق ما حدثَ ، لكني بالفعل أشعرُ أنها تُخبأ شيئًا عني " بيكهيون تحدثَ مجددًا ، يخبر لوهان ما حدثَ في رؤياه
التنهيدة كانت مسموعة من الطرف الآخر " أنا أصدقك كذلك ، لكنني أقترحُ أن تَضّلَ صامتًا ، لأنكَ إذا فعلت شيئًا أولًا و أخبرتهم فجأة لن تحصل على أي شيء في المقام الأول "
الأبتسامة تسللت إلى فم بيكهيون
" هل أصبحتَ محققًا أو شيئًا ما؟ لأن للمرة الأولى أقتراحك كان جيدًا ! "لوهان أحمّرَ خجلًا
" اوه نعم بالطبع ، أنا الأفضل. الآن أنهي المكالمة ، الباوزي خاصتي هُنا ! "
و مع هذا الذكر ذو العينينِ الواسعة أغلق الخطبيكهيون ضحكَ بنعومة حتى صدحَ صوتٍ عميقٍ في مسامعه
" هل أنتَ على مايرام الآن؟ "
بيكهيون ألتفتَ لرؤية العملاق الذي يرتدي البِيجاما خاصته
" يا ، أنا أسألكَ أن كُنتَ على ما يرام أم لا ! "
تشانيول عاودَ التحدث بصوتٍ أعلى
بيكهيون نظرَ إلى الأطول ببراءة " أنا كذلك. لما السؤال ؟ "
تشانيول ضحكَ بسخرية " تقول هذا بعد البُكاء عليَّ كشخصًا خسرَ كلبه الذي رأه قبل أسبوعًا ما "
هو جمعَ ذراعيه ضد صدره ، يُحملق في الكُستنائي أمامه
بيكهيون سكنَ للحظات " أ-أنا.. أنه فقط حدثَ شيئًا ما لي في البارحة، أما الآن أنا بخير " هو قالَ ، بدون أن ينظر إلى عيني العملاق
و العملاق - تشانيول- بدوره رأى هذا و بدأ بقراءة تصرفات بيكهيون
" أنت تكذب "
بيكهيون رفعَ نظره إلى تشانيول بأستغراب
" أنت لا تصنع تواصلًا نظريًا مع شخصٍ ما حينما تكذب. تبقي رأسك مُنحني حينما تكذب. أتعتقد أنني لن ألاحظك تعبث بأصابعك؟ " تشانيول قالَ
أنت تقرأ
FORCED LOVE | C.B
Fiksi Umumلا شَيء سَيحدثْ بينَ شخصينِ يَبغُضانِ بَعضِهما البَعض تحت سقفٍ واحدٍ ، ألَيس كذلك؟ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀| | | | | | | | بَارك تَشانِيول ₊ بِيون بَيكـِهيون ؛ ↰تْشانِبيك مُهِيّمن ؛ تَشانِيول | مُترجمة | امبرغ ﹉الكَاتِبة﹊ ؛ @xiummieb