كَيْفَ لَك

47 10 19
                                    

تذكير

قال هو بضحك "يظهر عليكي تعلمي "

ريڤان " اجلل تعلم ابتسامتك جميلة"

قال هو" ليس اجمل منك "

ابتسمت لهو
وقرب هو وجهه منها
واردف" تعلمي ريڤان ماذا اريد الان "

ريڤان" همم ماذا تريد "

قرب وجهه اكثر وكانه تخدر من انفاسها القربيه منه واردف " ان نخلط شفاهتنا معا"

انصدمت هى وارفت" ه... ه...هااا م. م. ماذا"

استوعب هو وابتعد وضحك واردف" رايت هذا في فلم واردت اقول لكي هذا"

اردفت هى " اي فلم هذا "

توتر هو من داخلة ولكن لم يظهر لقد كانت تعبيره جامده " نسيت اسمه"

ريڤان "هااا هل ممكن تصليني للبيت لانني امامي دروس وامامي أشياء اريد فعلها"

ابتسم لها و اردف " هيا بنا"

وقاد حتى وصل البيت وعندما وصلو نزلت كانت هو ينظر اليها ببتسامه جميلة على شفتاه اودعته وذهب ذهب لبيته فتح باب منزله ينظر له كم هو مظلم اجل يونغي ترك بينت اهلة لانه شعر انهم لا يهتمو بيه ذهبت ليستحم دخل وكان ينزل عليه الماء ويتذكر ريڤان وابتسم طلقيا لكن فجأه تكلم بداخله وقال "ربما انا اظلمها معي هى صغيره جدا لاجعلها تقع بحبي لا اريد افسد برائتها لكن اشعر انني معاها سعيد اريدني معاها وامامي لكن لا اعتقد انه ممكن" انتهى حديثه الذي بداخلة بغلاق الماء وذهب على سريره يتذكر كيف كان رد فعلها عندما كان يريد يقبلها وبدأ يقهقه

اما عند ريڤان فا تقريبا حالها يشبهه حاله هى تحبة تتذكر كل لحاظتهم من منذ ان تقابلو هى تعلم انها ربما لن تصبح معه وان هناك حواجز بينهم لكن تحاول تهدم تلك الحواجر تحاول تنقنع نفسها انه يبادلها وتقول داخل نفسها " هل حقا يحبني هل حقا سوف نصبح معا انا لا اعلم لما هو لما هو فقط اريد اعلم...... لقد كنت لا اصدق بهذا لكن كيف له بكل سلاسه يخرجني من ذالك............... حسنا انا اعترف الان انا احبك مين يونغي لقد حاولت اكذب نفسي لكن يكفي كذب حتى هنا انا احبك واتمنى تكون تحبني ايضا "

بالجانب الاخر بغرفة چيان التي تحاول اقناع نفسها ان. چونكوك يحبها كانت تتكلم بصوت عالي مع نفسها وهى تبكي" ربما هذا خطأ ربما هو يحبني ربما لا ايضا....... لكني لا اتقبل هذا لا اتقبل ان احد يحبه غيري لم يوجد من احببه مثلي لا يوجد لو هو يعلم فقط ما اشعر بيه"
ثم مسحت دموعها بخشونه وقالت لنفسها
"انا الان اقوم بوعدي انه لن يكون لغيري وسوف يكون ملكي"
.
.
.
(الوعد الاول)
.
.

وَعُود... حيث تعيش القصص. اكتشف الآن