أَوَاخِرَ لَيِلَاليِ دِيسِمْبِرَ

71 10 27
                                    

تذكير
دق الباب
و استوعبوا ابتعدو عن بعضهم هم الاثنين سريعا وهم ينظرون لبعضهم بصدمه مما كانو سوف يفعلوه و سوف يفعلوه

اردفت ريڤان " كيف  لم ان تفعل هذا

نظر لها نظره مطولة واردف" ادخلي في الداخل"

دخلت هى بالداخل كما قال وفتح هو الباب كان مدير اعمالة الذي اول ما راها توتر

واردف" اظنني اتيت في وقت غير مناسب"

استوعب بعدها يونغي ازرر قميصة التي كانت مفتوحة بالفعل واحمر الشفاه الذي حول شفاهه

اردف بنبره توتر "اا.. اا.. لا لم تاتي في وقت غير مناسب مواعيدك جيده واما عن هذا فالقد انفجر انوب قلم احمر بوجهي وعلى قميصي لذا كنت اغير يمكنك تنظر في الخارج "

همهم له وخرج واغلق يونغي الباب خلفة  مسح وجهه وحول شفاهه وشفاهه  وغير قميصة بذاك القميص الاحتاطي الذي معه

خرجت ريڤان واردف

" انتظري هنا كأنك كنتي في المرحض وخرجتي "

" لا انا سوف اذهب "

وهى ذاهبه امسك معصم يدها "  انتظري..... ااا.. لا اعلم كيف حدث هذا لكن جيد اننا استوعبنا او دق الباب قبل فوات الاوان انا اعتزر حقا"

همهت له "نحن الاثنين مخطئون وداعا"

همهم لها وتركها وذهبت اتصلت بعدها بميلا
واجابت

" ميلااااا "

"ماذا هناك ريڤان فزعتنيي"

"اليوم انا ويونغي قبلنا بعض وكان الامر ساينقلب بشئ اخر حتى دق الباب واستوعبنا"

'امم وماذا بعد.... هاا ماذا قلتي انتي ويونغي كيف ومتى واين"

"ميلا هذا ليس وقت للدرامااااا هل اقل لكي ان صديقة عمرك خانتك مع حبيبك "

"لا انتي تقولي الاسوء فقط ريڤانتي"

"ميلا لا تجعلي الامر يزاد سوء يكفي ما اشعر بيه الان'

" حسنا اهدائي انه امر عادي بين اثنين احباء" بضحك

"ميلااااااااا اصمتييي"

"حسنا حسنا متى سوف ياتي الطفل" بضحك اكثر

"تعلمي ميلا"

وَعُود... حيث تعيش القصص. اكتشف الآن