حدثت هذه القصة في كويسينيل-كندا
تعرض الدمية ماندى ف متحف كويسنيل الواقع في ولاية كولومبيا البريطانية- كندا..
وهى واحدة بين أكثر من 30.000 عمل فنى معروض للجمهور ..لكن تلك الدمية مميزة ع نحو يدعوا للشك..
حيث تبرع أحدهم بتلك الدمية إلى المتحف عام 1991 وكانت ملابسها متسخه وجسمها متشقق..ويقدر عمرها أكثر من 90عام ..والقول الزى يشيع ف المتحف حول تلك الدمية
هو أنها تبدو كدميه من الطرازالقديم.. ولكنها أكثر من زلك بكثير. .
المرأة التى تبرعت بالدميه "ماندى"
تدعى "ميرياندا" وهى أخبرت حارس المتحف يوما ..إن منزلها يحدث بها أشياء غريبة ..وإنها كانت تسمع صوت طفل صغير في القبو..وعندما تحققت من مصدر الصوت ..وجدت باب النافذة مفتوح ..بالقرب من الدمية ..والهواء يتلاعب بالستار. .بالرغم من أنها اغلقته منذ قليل..
وبعد تبرعها بالدميه بعدة أيام ..أخبرت الحارس أن الأمور ف منزلها ع خير مايرام..بعدما تبرعت بالدميه للمتحف
البعض يزعم بأن لماندى جسد قوى بعكس باقى الدمى ف المتحف ..وإنها ليس من السهل أن تتكسر ..ولذلك يصل عمرها ال90 عام..
ولكن لما انه لايعرف إلا القليل عن تاريخ تلك الدمية ..فلا يمكن أن نكون متأكدين بدقة من ماحدث .. ولكن ف الوقت زاته لايمكننا أن ننكر تأثير تلك الدمية الغير عادى ..ع الناس حولها
