Chapter 3

1K 36 0
                                    

تنبيه هذا الفصل يحتوي على بعض اللقطات +18 قد لا تناسب البعض

_______________________

استيقظت جميلتنا ريوجين صباحا، نهضت من مكانها ببطأ بسبب ان الاخر نائم نومه خفيف.

ثم ذهبت و اخذت حماما دافئا لتريح به أفكارها، لكن و اللعنة ان أفكارها تنحدر السلبية.

ماذا لو تركها زوجها لأنها مملة، ماذا لو تخلى عنها لأنها تخاف ان تعاشره.

مسكت رأسها و بدأت تضربه كي تتوقف أفكارها عن التراكم، ثم خرجت و ارتدت ملابسها و طلبت الفطور بينما ذهبت لتوقظه.

استيقظ و فعل روتينه ثم جاء خادم و ليس خادمة لتقديم الفطور بسبب ان ريوجين من طلبت هذا كي لا تغضب من خادمة أخرى.

بدأت تتناول فطورها بينما تفكر، لقد قررت معاشرته تخاف ان يتركها لأنها ب الفعل بدأت تحبه.

بعدها قررو تناول الغداء في الخارج بعد زيارتهم الشوارع باريس.

كانت هناك العديد من المتاجر لذلك في كل مرة تذخل و تشتري إما ملابس او طعاما، بيننا الاخر هو الذي يحمل أكياس مشترياتها.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

الان حل الليل و تظن ان الان هو الوقت المناسب دخلت للحمام و اخدت حماما دافئا مع دهنها للمرطبات و رشها لعطرها.

ثم اخذت منامة ب اللون الأبيض التي بدت مثيرة عليها خاصة انها تبرز تفاصيل جسدها مع بعض الأماكن الشفافة.

وضعة احمر شفاه باللون الوردي الفاتح و انطلقت إلى زوجها.

كان هو مستلقي يشاهد بعض الفيديوهات على الانستغرام، إلى أن قاطعه حضور زوجته.

استدار نحوها لكنه تفاجأ تبا لم ترتدي هكذا أمامه انها ستشعل نيران شهوته عليها.

جلست على السرير ثم اطفأت الضوء ثم اقتربت منه لتهمس في اذنه.

"انا مستعدة الآن"

[حقا]

[نعم]

ذهب نحوها ببطأ ثم اخذ ثغرها في قبلة طويلة تحكي لها عن مدى اشتياقه لها.

ببطأ مدت يديها تحاوط عنقه تحاول التماشي مع القبلة، ثم بدأت يديه تتسلل من تحت منامتها نحو صدرها ثم بدأ ب الضغط عليه ببطأ بينما هو احب كيف تتأوه وهي لازالت تقبله.

My teacher حيث تعيش القصص. اكتشف الآن