*29*

243 25 2
                                    

البارت التاسع والعشرون /انتقام العشق الاسود

مشاهدة ممتعه/ وتصويت /وتعليق

~~~~~~~~~~~~
خواطر محمود درويش
أنا إمرأة لا أقل ولا أكثر فكن أنت قيس الحنين إذا شئت.. أما أنا فيعجبني أن أحب كما أنا لا صورة ملونة في الجريدة أو فكرة ملحنة في القصيدة بين الأيائل.. أسمع صرخة ليلى البعيدة من غرفة النوم: لا تتركيني سجينة قافية في ليالي القبائل.. لا تتركيني لهم خبراً أنا امرأة لا أقل ولا أكثر
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
كعدت ع صوت محمد

محمد: كومي نامي بغرفتج لان بابا راح يدخل اصدقاء هنا

صعدت فوك واني مغمضه ماكعدت لا ثاني يوم من احمد كعدني للمدرسه

احمد: انت شنو سالفتج هليام شكد تنامين

نوران: حبيبي احب النوم اني

احمد: كومي انزلي سوي ريوك بسرعه
نزلت سويت ريوك وتريكنه وطلعنه للمدرسه
احمد: لو اتاخر لليل ماتجين مشي

نوران: والله اجي غير اتعب

احمد: ارجعي مشي وشوفي ادخلي يلا

دخلت للمدرسه ومر اليوم طبيعي
صار وقت الطلعه للبيت طلعت بالشارع لكيت احمد موجود صعدت بالسياره ورحنه لبيت عمي

احمد: الحمدلله خلصت من امير كم يوم
نوران: ياا ليش وين راح

احمد: راح للاربيل مع اصدقاء عدنه شغل هناك
دخلت للبيت سملت عليهم وكعدنه اتغدينه ورجعنه
احمد: راح اروح انام ساعه ونص وكعديني اروح للمحل

دخل للغرفه واني دخلت وره طلعت ملابس سبحت واخذت الجنطه ورحت اقره بداءت بالدرخيات اول شي وبعدين بالشرح كملت اجوني محمد وعلي هم قريتهم ونومتهم اخذت فره للبيت نظفت ع السريع وصعدت فوك الاحمد صارن ساعتين وهو كلي ساعه ونص
دخلت للغرفه شغلت الضوء

نوران: احمد احمد كوووم يلا تره راح انزل وبعد منو يكعدك كووم
عفته ونزلت ربع ساعه ونزل
نوران: اني لو اعرف شنو سويت من دخلت للحمام

احمد: اليدخل للحمام شنو يسوي يعني يسبح

نوران: لعد هذا سبح شنو بربع ثانيه

احمد: اخلص من امير ترجع هاي يلا راح اروح يجوز اتاخر اني

نوران: يااا منو يبقى يمنه

احمد: اذا تخافون روحو يمي اهلي وبعد لاتكولين يااا

عافني وطلع رحت يم محمد وعلي ماعندي شي اسوي نزلت عيوني ع شعر. ايدي ورجلي بيهن قليل رحت جبت شيره وكعدت اسوي بيهن كملت ورحت دخلت للحمام اخذت الجهاز اتفصح بي شويه وعفته ماكو شي ملل دخلت للبرنامج النتراسل اني واحمد ع قبل شفته فاتح نت دزيت

نوران: ضايجه حيل بعد لاتروح

احمد: نكعد بلبيت نفس النسوان مو

عشگ ال مهيوب (مكتمله) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن