Especiall part 8

157 10 5
                                    

بداخل منزل تايهيونغ .
نائمٌ وبداخل زراعيـه إيميـلا التي تتعلق بهِ بقوةٍ .

استيقظا الإثنان بفزع عندما دق الباب بقوةٍ كبيـرة ليستقيم تايهيونغ بإنزعاج وهو يردف  .

« من اللعيـن الذي قد يأتي الآن . »

« تايهيونغ .. »

همست بها إيميلا بقـلق
ليذهب نحوها ويقبل جبهتها بلطفٍ .

« لا تقلقي ، سأذهب لأري من وآتي سريعًا..
أكملـي نومكِ أنتِ  . »

نفت برأسها لتتشبت بعنقـه وهي تردف .

« لا يمكنني بدونـك . »

قبل وجنتيها بلطفـه الذي يجعلها تنصهر بين يديه فحتي قبلاتهِ اللطيفة والصغيرة تُدمرها !.

« حبيبي أنتِ ، إذًا لننـم
وليذهب الطارق إلي الجحيـم . »

« ماذا إن كان جونغوون؟ »

« لن يطرق جونغوون البـاب لديه مفتاح . »

اومأت لهُ لتعانق خصرهِ وهو بادر بوضع يده بداخل خصلات شعرها يمررها بلطفٍ ويبعدهم علي وجنتيها.

نظرت لهُ بحبٍ لأفعالهِ البسيطة واللطيـفة ليقبل هو وجنتيها وينتقل إلى جبينها ومن ثم أنفها .

لم يترك إنشٍ بداخل وجهها إلا وقبلـه
وضـع قبـلةً رقيقـة علي عينها ليهمس .

« تلكَ البِحار الشاسعة ليست إلا جُزءٌ من عيناكِ. »

نظر إلى شفتيها ليتقدم نحوها ببطئ كي يقبلهما ولكن وجد أن شخص ما يطرق باب غرفتهما  !

« تايهيونغ أخرج الآن
فقط أطمئن علي شقيقتي وسأقتلك . »

أبتعد تايهيونغ بغضب
ليصرخ بجونكوك الذي يقف خارج باب غرفتهما .

« كنت أعلم من غيرك سيأتي في مثل هذه اللحظات؟  ، من لعـين سواك في حياتي؟ »

« مالذي تفعـله بشقيـقتي ياهذا  ؟ »

« كنت أحاول تقبيلها
ولكن أحد اللعنـاء قطع لحظتنا الثمينة . »

« وتجرؤ علي قولها؟ »

ابتسمت إيميلا براحة لسماع صوت شقيقها الذي بات مقربًا منها في الآونة الأخيرة .

وبالتأكيد جونغوون هو من فتح لهُ الباب أمسكت بيد تايهيونغ لتوقفه عن الكلام وهي تناظره بترجـيٍ .

𝘏𝘖𝘞 𝘛𝘖 𝘉𝘌𝘊𝘖𝘔𝘌 𝘞𝘐𝘛𝘏 𝘒𝘐𝘔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن