سامو عليكووووو🌚😂
احم احم وحشتكوا صح 🌚😂
ببيت حمزه وزهره كانت زهره نائمه لتشعر بشيء يسير ع وجهها لينعقد حاجبيها بانزعاج لتحاول ابعاد ذلك الشيء عن وجهها باستخدام يدها دون ان تفتح عينيها ليبتعد ولاكنه عاد مره اخري لتفتح عينيها بانزعاج لترا سارق قلبها ممسك بخصله من خصلاتها الفحميه ويقوم بمداعبه وجهها وعندما وجدها فتحت عينيها البندقيه اتسعت ابتسامته.
حمزه: صباح الورد ي زهرتي. لتبادله الابتسامه.
زهرة: صباح النور.
حمزه: اصحي كفايه بقينا الضهر.
زهرة: خليني انام شويه.
حمزه وانامله لم تترك شعرها بل ظلت تعبث بخصلاتها: خلاص نامي وأنا هقضي اليوم ع التلفزيون وخلاص.
لتجلس زهرة متفاجائه: أيدا أنت هتقضي اليوم هنا.
حمزه: أيوا.
زهرة: طب مش تقولي من امبارح.
تحولت نظرته إلى نظره خبيثة قد لاحظتها هي ليتبع بقوله: معتقدش أن امبارح جت فرصه اقلك. ليغمز لها بنهاية حديثه، وبعد نهايه قوله رأي تورد وجنتيها.
زهرة بخجل منه: أنت قليل ادب.
حمزه ومازالت ابتسامته لا تفارقه: ومنحط كمان.
زهرة: حمزه بس.
حمزه: خلاص خلاص.
زهرة: خلاص أنا صحيت اسبقني انت.
حمزه بابتسامته الخبيثة ونظراته مسلطه على الغطاء الذي يستر جسدها العاري: لو عجباكي الاوضه نقعد فيها أنا معنديش مانع.
زهرة بغضب وخجل منه: اطلع برا ي قليل الأدب.
ليضحك ثم خرج وهو يقول: هروح أحضر الفطار، بسرعه بدل ما اجيلك. ليغلق خلفه الباب معطي لها مساحتها.
لتقوم هي لتدخل المرحاض لتغتسل ثم خرجت لتذهب إلي الخزانة بحثاً عن شيئاً ترتديه لتجول بخاطرها فكره لتبتسم لتاخذ قميصاً ابيض خاص به لترتديه وبسبب قصر قامتها جاء القميص عليها طويلا يصل إلى ما قبل ركبتها وكانت زراعي القميص اطول من يديها لتقوم يطيهم وتركت بعض الأزرار العلويه دون غلق لتظهر رقبتها وعظمتي الترقوة بسخاء وقد ظهر عليهم أثر قبلاته فقد تحولت بعض المناطق بهم إلى الأحمر ومناطق أخري إلي البنفسجي قامت بتمشيط خصلاتها الفحميه الطويلة ثم تركتهم منسدلين ع ظهرها لتخرج بعد ذلك لتسمع صوت بالمطبخ لتذهب إلي المطبخ لتراه يعطي لها ظهره وقد اعد عده أطباق ع السفره لتذهب إلي السفره لتصعد ع مقعد ومنه جلست ع الطاوله لتجعل ساقيها منسدلين لتاخذ قطعه خيار لتبدأ باكلها وهي تراقبه باعينها شعر هو بوجودها ليطفي النار بعد أن أنتهي ليلتف لها وهو ممسك بالطبق ليفتن بمظهرها ليضع الطبق ع الطاولة ولا تفارقها عينيها ليقف أمامها.
حمزه: دا القميص بتاعي.
زهرة: اه.
ليصبح واقفاً أمامها ويديه على خصرها واليد الأخري ممسكه بطرف القميص من الاعلي.
حمزه: لو سمحتي هاتي القميص أمي قالتلي متديش حاجتك لحد.
زهرة وهي تشير إليه بإصبع السبابه: أنت كلك على بعضك ملكي.
حمزه: لا بردوا أنا عايز القميص بتاعي.
زهرة: لا.
حمزه بابتسمته الخبيثة: خلاص اخده بنفسي.
زهرة بتحزير: حمزه سبني أنا جعانه.لتاخذه طبق به المربى لتقوم باخذ منه القليل لتضعه ع الخبز ثم اخذت تاكله بنهم.
حمزه: وماله كلي وبعدين نشوف القميص.
زهرة: يا حمزه بس بقي.
حمزه: ولو ولو دا قميصي.
( نسيب الاتنين دولا عشان مرارتي هتتفقع🙂)
------------------------------------------
تصعد همس على درج القصر عائده إلي غرفتها فهي تشعر ببعض التعب لم تكن لتخرج من غرفتها ولاكن خرجت حتي تودعهم قبل السفر وبعد ذلك همت عائده إلي غرفتها دخلت الغرفة ثم أغلقت الباب خلفها لتضع يدها على رأسها فهي تشعر ببعض الألم بها لتخلع حجابها وضعته على الأريكة بإهمال لتذهب إلي الخذانه وأخرجت منها ملابس ثم دخلت إلي المرحاض وقامت باخذ حماما باردا عله يهدء ألم رأسها وبعد مرور بعض من الوقت خرجت وهي ترتدي لتذهب الى المرآة لتقوم بتصفيف شعرها على هيئه كعكه وهمت بعد ذلك ذاهبه إلي السرير ليدخل في ذلك الوقت بعد أن قام بإيصالهم إلي المطار ليراها معطيه له ظهرها لتلفت إليه بابتسامتها المعتادة ليبادلها هو بابتسامته.
جاسم: أي الحلاوه دي.
همس ومازالت بابتسامتها على وجهها: دي عيونك إللي حلوه يا حبيبي. لتصمت ثم اتبعت وهي تقول: جيت بسرعه.
جاسم: وصلتهم بسرعه وجيت.
همس: هتنزل لجدو.
جاسم: ايوا بس مش دلوقتي.
لتذهب هي إلي السرير حتي تجلس، لينعقد حاجبيه بعد أن رأي شيئا بها ليذهب تابعا إياها.
جاسم وقد وضع يده ع رقبتها من الخلف: ايدا يا همس. وضعت يدها هي على كدمه موجوده علي رقبتها.
همس: دا من الحقنة.
جاسم: حقنه أي.
همس بتوضيح: لما اتخطفت اتخدرت بحقنه عشان يغمي عليا. وبعد قول جملتها رأت تهجم وجهه وبروز عضله عند فكه دليل على أنه يطحن أسنانه.
لتتدارك الوضع لتضع يدها على يده والاخري علي وجنته: جاسم عشان خاطري انسي الموضوع دا أنا نسيته.
لترتخي عضلاته فهو لا يريد أحزانها، أقترب منها ليقوم بتقبل رقبتها.
جاسم: مالك.
همس: مالي يا جاسم.
جاسم وهو ينظر إلي عينيها: مش هيخفي عليا تبعك من أول ما صحيتي.
لتبتسم له فهو يحفظها عن ظهر قلب: مصدعه شوية.
جاسم: تحبي نروح لدكتور.
همس: تو أنا هنام شوية وهبقي كويسه.
جاسم: خلاص يلا نامي. لتفعل ما قال وجلس هو بجانبها ممسكا بيدها واليد الاخري وضعت علي رأسها وبعد مرور عده لحظات شعر بانتظام أنفاسها ليدنوا إليها وقام بتقبيل زاوية فمها ثم ترك يدها ليقف ذاهبه الي الباب ليفتحه ويخرج ثم اغلقه برفق حتي لا تستيقظ ليذهب هو حتي يرا عمله تاركا إياها تنام براحه.
------------------------------------------
في تلك الشقه التي رأيناها سابقا بالغرفة على السرير تستيقظ تلك المسكينة لتهاجمها ذكرياتها بالأمس حيث فقدت أعز ما تملك بسبب ذلك الذي اقل ما يقال عنه وحش بشري سادي لقد دمر مستقبلها واستباح جسدها من أجل رغباته ولزته قام باغتصابها بدون رحمة وكأنها أحدي جواريه، لتتسابق عبراتها لتنزل ع وجنتها لتحرقها تريد الصراخ ولا تقوي عليه وكان احد ما قد سرق صوتها لا تقوي على المام فتات روحها التي مزقت على يد شخص أكبر من والدها لتشعر بمدي القرف والاشميزاز ليقاطع تفكيرها وشرودها دخول سيلينا إلي الغرفة لتدخل وقامت بإغلاق الباب خلفها أما عنها فقد قامت بستر جسدها بالغطاء.
سيلينا: بصي ي حوريه عشان تكوني عارفه من الأول هتسمعي الكلام هتبقي ف عنينا هتعصلجي وتقلي ادبك مش هتلاقي غير ضرب الجزمة. لتصمت قليلا وهي تنظر لها ثم اتبعت: انتي حظك جابك ف أيد رحيم باشا وهو مبيحبش حد يمس واحده بتاعته فمش هتكوني لحد غيره فحمدي ربنا عشان لو كان غير كدا كنتي هتبقي كل نص ساعه تحت رجل واحد شكل.
لتنظر لها حوريه باشمئزاز دون التفوه بكلمه، لتقوم سيلينا بالذهاب إلي باب آخر موجود بالغرفة لتفتحه ليتبين لنا أنه مرحاض لتدخله وبعدها بلحظات خرجت منه لتقف مره أخري أمام حوريه.
سيلينا: أنا حضرتلك الحمام عشان عارفه أكيد عضمك واجعك. قالت جملتها تلك وهي تنظر لها بسخرية لتتجه إلي باب الغرفة حتى تخرج ولاكن وقفت قبل الخروج لتتفوه بجملة قد رن صداها بعقل حوريه ثم خرجت تاركه إياها وكان محتوي جملتها
: متحوليش تهربي عشان مش هتعرفي ولو أتعرف انك حاولتي حياتك انتي و اهلك التمن.
وبعدها أغلقت خلفها الباب تاركه تلك المسكينة وحدها وكانت عبراتها وكأنها بسباق من الذي ستتساقط قبل الاخري وقد خرجت منها كلمه واحده.
حوريه: يارب.
لتحاول بعد تلك الدمعه الوقف ولاكن خانتها ارجلها لتسقط على أرضية الغرفة لتبكي بحرقه علي ما اوقعها في ذلك وبعد مرور بعض من الوقت وقد جفت أعينها من كثرة البكاءحاولت الوقف لتقف ثم سارت باتجاه المرحاض ببطء وهي لا تقوي الحركة لتدخل المرحاض لتنظر إلي جسدهاوالذي ملىء بالكدمات وشفاهها وانفها الذان مزقوا وانزفوا الدماء بسبب صفعاته عندما كانت تحاول مقاومته وعند ذلك المشهد سقطت على أرضية المرحاض ف نوبه من البكاء الهستيري والانين ولاكن من سيسمع بكائها من سيسمع انينها وهي طفله في أيادي الوحوش القذرة التي تسعي إلي المال والمتعه فقط، ظلت تلك المشاهد تعاد ف ذاكرتها بقهر وعندما نتكلم عن القهر الذي لا نعرف معناه بحق هي علمت وشعرت به ليمر شريط مشاهد حياتها أمام أعينها إلي تلك اللحظه لتستسلم اعينها إلي السواد الذي يحيط بها وارتخي جسدها ع ارضيه المرحاض وكأن قلبها يعلم بأن لن يسمعه أحد لن يسمعوا تمزقه إلي أشلاء لتتوقف نبضاته ويستكين جسدها لتصعد روحها إلي خالقها مفارقه ذلك العالم الموحش الملىء بامثال رحيم والمليء أيضا بالكثير من حوريه.
هل حزنتم قليلا؟ تلك احد ضحايا رحيم. بالتأكيد أنها ليست الأولى، ولاكن اهي الاخيره أم يوجد المزيد من الضحايا؟!
------------------------------------------
ف القاهره كانت الساعه الثامنه الا ربع بقصر احمد السويسي تدخل سيارتان دفع روباعي من البوابه ليتوقفوا أمام الباب والذي كان مفتوح وتقف امامه خادمه. ليترجل بعض الحراس من السياره الثانيه ليذهبوا سريعا ليقوموا بفتح أبواب السيارة ليخرج منها أسماء و وتين و جميله ليذهبوا باتجاه القصر.
الخادمه: حمدالله على سلامتكوا.
جميله: الله يسلمك. ليدخلوا إلي القصر وقد قام الحراس بنقل حقائبهم الي الداخل ليأخذها الخدم.
ذهبوا ليجلسوا بساحه القصر ولاكن لم تجلس وتين.
وتين: أنا هروح أغير هدومي عشان رايحه المديريه.
جميله: وأنا شويه كدا ورايا إجتماع هقوم اجهز الورق واغير وامشي.
وتين: ماشي سلام. لتتركهم وصعدت لغرفتها لتدخلها ووضعت حقيبتها وهاتفها ثم توجهت إلى المرحاض لتاخذ حماما سريعاً ثم خرجت وهي تلف جسدها بالمنشفه لتسير إلي غرفه تغيير الملابس ولاكن استمعت إلى وصول رساله إلي هاتفها ذهبت إليه حتي تراها وجدت محتواها (هستناكي عشان نروح المديرية مع بعض ف حاجه عايز اكلمك فيها.) وكان بالتأكيد صاحب الرسالة هو ياسين لتفكر فيما يريد ولاكن لم تتعب عقلها فهي ستعرف لاحقاً لترد عليه بالموافقة لتترك هاتفها وبعد ذلك ذهب حتي ترتدي ملابسها قامت بارتداء
أنت تقرأ
عشق تحت تهديد السلاح
Actionهو :- قاسي و يعشق عمله يعشق القوه ويكره الضعف مر بتجربه منها اصبح يكره النساء ويحسبهن خائينات؛ يراهم اداه للمتعه والانجاب فقط ، ومن نظره انهم ضعيفين لا يقدرون ع شيء . هي:- قويه تكره الضعف أولويات حياتها العمل ثم العمل جميله حد الفتنه ولاكن ذاقت من ا...