قبل البدء. دعاءكم لأهل ليبيا أن يرحم الله موتاهم ويرفع عنهم البلاء ويحفظ الأحياء ويشافي المرضى ويخفف عن المتضررين🤲❤️🇱🇾
صفحة أخرى مبهرجة لأجل المتابعين المبهرجين🎉
. . . باجي🤡
___________________________________________
الاجتماع السري :
عُقِدَ هذا الاجتماع السري في حوض الأسماك؛ حيث جلس الجميع بعد وصول أوسوب وهو يغلق فم لوفي، وفرانكي يجر زورو بعد أن قيد يدَه بيدِه . يحدق الجميع بروبين منتظرين منها الانتهاء من المراقبة وبدأ الجتماع.
زورو بحنق :لماذا أنا هنا؟! ليذهب صاحب الحواجب اللولبية إلى الجحيم أنا لا أهتم له!!!
خرجت يد من صدر زورو وصفعته، وضحك لوفي من تحت يد أوسوب لكن زورو لم يستطع الكلام كي لا يُصفع مجددا.
زورو مع نفسه :الفتيات كلهن ساحرات.
فتحت روبين عينيها.
روبين : حسنا وأخيرا انتهى سانجي من صنع قهوته وصعد لعش الغراب للمراقبة فلنبدأ الاجتماع!
لوفي بعد أن حرر أوسوب فمه :أي اجتماع؟
نامي بيأس :أوسوب أغلق فمه مجددا!
كتاكوري : اجتماع حول سانجي.
لوفي : أجل لقد كان يتصرف بغرابة مؤخرا.
نظر الجميع صوب لوفي بإستغراب.
نامي : من أنت؟ أين لوفي؟ أعده حالا!
هز الجميع رأسه كموافقة لكلام الملاحة.
لوفي :ما بكم يا رفاق لابد أن السبب هو أن سانجي جائع ها...ها...ها!
تنهد الجميع بالراحة.
جيمبي : حسنا ولما هذا الإجتماع؟ أقصد، هل لديك حل أو أن المفترض البحث عن واحد؟
روبين : في الواقع لدي حل بسيط. سنواصل سؤاله كل على حدا حتى نزعجه فيتكلم.
زورو : أحببت فكرة إزعاجه.
نظر الجميع لزورو بخيبة وتنهدو. أصلا هذا كان أكثر مما توقع أي أحد. اتفق الجميع وانفض المجلس. غده. أيقظ سانجي الطاقم لتناول الإفطار وبعد جلوسهم في المائدة التفت الجميع، وجدوا الأطباق فوق الطاولة وأخرى فوق منضدة المطبخ أما الطباخ فليس موجودا.
غريب.
قام أوسوب ولحقه الجميع لكن هم ليسو فقط لم يجدوا سانجي، بل لم يجدوا له أثرا حتى. من حسن الحظ لوفي كان يبحث معهم لكنه قرر العودة لتناول طعام الإفطار.
بروك :ألن ننزل لنبحث عن سانجي_سان في الجزيرة؟
لوفي :سانجي حر في ما يفعل مادام يقوم بواجبه كطباخ. لا تنسو أيضا أنه قوي وعاقل جدا لذلك لا خوف عليه.
أنت تقرأ
الساق السوداء
Fantasyتنويه : 1-هذا أرك منفصل عن ون بيس من خيالي فقط؛ 2-الأرك عن سانجي وهو بطله، يعني أن لوفي ليس البطل؛ 3-سيكون في هذا الأرك تغييرات مفاجئة مناقضة للأنمي؛ 4-في هذا الأرك سيكون إسلام شخصيات رئيسية. *أحترم الانتقاد البناء ولا أحب ال...