البارت التاسع والعشرون

72 3 0
                                    

بعد ماتهاوشت الولد مع عبدالله عشان نجد :

عند  عبدالله بعد ماتهاوش مع الولد ، الولد هدده وقال عطوني رقمها او امشوا للشرطه وعبدالله دق ع الشرطه
بدل مايصير اللوم عليه

الشرطه جت وسحبو الولد طلع متحرش لفظيآ
ومو بكامل قوته العقليه
( سكـ*ران ) وعاد مايدرون وش صار سحبوه للقسم

نجد ماسكه الصيحه وعيونها  توجعها مرا لان عمليتها العصر وهم الصبح

ذكرى وهي تصرف عبدالله عشان مايحط اللوم عليها
: ماله داعي عبدالله دقيت ع الشرطه كان خليته؟
عبدالله معصب  وده يهبدها بس ماسك نفسه وتكلم وهو يصرخ : لا معليشش ياكل هواءء
تحرشششششششش  وصرخ لما قال تحرش
ب اختي  واسكت لهه ليه لعبوبه اسكت له وهو شارب وشبعان بلعقل عاد فكريي فيها  ذكرى وهي ودها ترجع كل قهوتها وغثيان يروح ويجي: مالومك  المهم امشوا تعبانه مرا

نجد بالعه لسانها بس يقولون اء تصيح
عبدالله استغرب من السكوت : اشوفك ساكته ولا معجبك الوضع
نجد بكت على طول اول ماتكلم وجلست تتأتأ : ممد. ريي احس ااول م.مره احدد يس.ووي احد  كذا فينني
وقف عبدالله وجاء تأنيب ضمير وهو نقطه ضعفه البكى وحضنها وهي تشاهق :معليش اقسم بالله ل هدرجه يصيح نجد تكفين اههخخخ لا تشهقين

ذكرى بنفسها ( والله وياعبدالله نقطة ضعفك البكى  ) وتناظرهم كذا 😏
عبدالله مشى ونسى ذكرى وراه وهي  تمشي وتناظر هل اسواق ومحلات والحارات او المحطات ،

مشت ذكرى وتشوف تيشرت الاسود حق عبدالله الي حافظته وتمشي وراه او لون التيشرت وتمشي ونست انها وحده اختفى فجأه التيشرت  ....
دب بقلبها الرعب الخوف واول شي فكرت فيه طفلها خخايفه يصير له شي او شي ناظرت حولها مافيه الا شباب وكم بنت شبعانات ويرقصون بنص الشارع او الكوفي مّطل على الشارع ومرقـ*ـص واغاني
ناظرت ذكرى منهوله وبراسها مليون استفهام وكيف يتميلون على الاغنيه واشياء تشيب الراس

جاها الموظف او السيكورتي حق المطعم وجلسها وعطاها كاسه خـ**مر
وجلسها بكرسي وطاوله حقت ثنين يحسب ان عندها موعد استغفرالله ذكرى ناظرتهم وفهمت وسوت نفسها غبيه و تشرب وتكبه بلارض  عشان ل يجونها وهي ماهي فاضيه سوالف حرام وكذا  وكبدها تلوع وتقلب

عند الخفوق الي ماسك اخته ولا درى عن حلاله عبدالله تلفت يبي يمسك ذكرى  مالقى حوله حبيبه قلبه ،
قلبه ينغزه بشكل مو طبيعي ونجد باقي تبكي وينغزها قلبها
نجد جاها شعور ان ذكرى بخطر ولفت تدورها
نجد تتكلم ووجها مفقع صياح رغم انها لابسه كمام
: عبدالله ذكرى وينها تكفى  ؟
عبدالله يحس انه طفل ضيع امه ومسك راسه وجلس  ويصرخ : يماعععهههه ذكرى تكفين الجنين لا يجيه شي
وجلس يتلفت نفس المجنون راح جري يدخل المحلات ب جنون ويصياح بقهر : ذكرىىى تكفين عيال الحرام لا لا تكفين لا يقربونك تكفييييين طلبتك طلبه حلالي لا يروح

رسائل من احبـاب قِد تبكيني مـن جمال ذكرياتها .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن