Pov Stella من العجيب حقا قول هذا الا أن النوم في حضن يونغ جعلني انام بامان و طرد دفئه كل الكوابيس عني استيقظت بسبب صوت المنبه يا الهي اريد النوم اكثر فركت مقلتاي بتعب نظرت يمينا اي يونغ هل استيقظ قبل مني ارجعت رأسي للجهة الأخرى لأرى يونغ خارج من الحمام بمنشفة تغطي جزءه السفلي فقط كنت على وشك ان ابعد نظري الا ان تضاريس جسده كانت تجذبني من كان يدري ان يونغ رياضي و مثير هكذا شردت للحظات اتأمله نظر لي بإستغراب ثم اعاد النظر لجسده و قال بسخرية : هل عضلات بطني فقط كافية بأن يغمى عليك؟ هززت رأسي موافقة دون وعي يونغ بضحكة مستغربة : ماذا!! استوعبت حينها الأمر و هززت رأسي نافية : لا بالطبع لا يونغ بإستفزاز : متأكدة يا قطة ستيلا بثقة : و هل تسمي نفسك شيئا يمكنه ان يغمى علي بسببه يا مغرور يونغ : حقا ستيلا بثقة : انت لو ترى جسدي هذا متأكدة انه سوف تعجز عن الكلام يونغ برجولية : لن اعرف حتى أرى ذالك ستيلا بتوتر : أذهب و ارتدي ملابسك فقط أيها المنحرف ابتسم ابتسامته المريحة المعتادة و ذهب لغرفة اخرى ليغير ملابسه جاءت حينها الممرضة ساعدتني في تغيير ملابسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ارتديت انا و يونغ ملابس متاطابقة تقريبا هناك اختلاف في اللون فقط
جلست بعدها عند المرأة امشط شعري حين جاء يونغ من خلفي و امسك يدي بلطف و البسني اسوارة يد استدرت اليه ليقول يونغ بابتسامة : هل اعجبتك صغيرتي ؟ بادلته الابتسام : نعم انها جميلة جدا ، شكرا لم يكن عليك اتعاب نفسك في شرائها يونغ : هذا لا شيء ، انظري اشتريت واحدة لي ايضا ستيلا : أنهما متطابقتان و جميلتان
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يونغ : فل يكن هذا رمزا انك اصبحت ملكي ستيلا بحرج : ماذا؟انا ملكك؟! يونغ بابتسامة : لما لا اقترب من أذني ثم اكمل : حتى اتأكد ان لا احد سيقترب من ممتلكاتي في فرنسا يا صغيرتي، هل فهمت؟ هززت رأسي موافقة بشرود ذهب يونغ ليوصل حقائب السفر الى السيارة بينما جلست انظر الى تلك الاسوارة انها جميلة حقا احب الأشياء البسيطة التي تحمل مشاعر كثيرة لكن ما الذي ينويه يونغ بقوله انني اصبحت من ممتلكاته هل يعني انني سأضل معه فقط الى الابد صرخت بفرح : لكنه لطيف جدا اريد ان اكون معه الى الابد ايضا دخل يونغ بعدها بلحظات : هل انت مستعدة ستيلا : نعم يونغي تقدم ناحيتي لتحريك كرسي الخاص بي مشى هو بين ممرات المشفى ظل الصمت بيننا حتى ركبنا السيارة ادار عجلة القيادة حين صرخت بسعادة : اخيرا اخيرا سأتخلص من هذا الجحيم و أذهب لمكان بعيد...بعيد جدا حيث سأكون انا و من احب فقط!! نظر لي بحب و قال : اتشوق لهذا قطتي وصلنا المطار اخذنا التذاكر انتظرنا لبعض الوقت ندردش حتى جاء موعد الاقلاع سيستمر السفر من كوريا الى فرنسا 10ساعات صعدت الطائرة السماء لقد كنت جالسة بجوار النافذة اشاهد هذا المنظر الجميل التففت يمينا ليقابلني وجه يونغ الذي كان ينظر إلي بابتسامة و شرود في الواقع شروده هذا في النظر الي يوترني نوعا ما حاولت ابعاد النظر في عينيه الا انه انتبه و بدأ في تحريك رأسه يمينا و يسارا و انا اتجاهل النظر في عينيه حين امسك فكي و قال : هل تحاولين تجاهلي؟ ستيلا : لا بالطبع لا يونغ بابتسامة جانبية : متأكدة امسكت كتابا كان في حقيبة اليد خاصتي و اكملت : على أية حال ان الرحلة طويلة اريد ان استغل هذا الوقت في انهاء هذه الرواية يونغ : يبدوا كتابا مشوقا هززت رأسي حين اخرج سماعة الأذن و ضع واحدة في أذني و الاخرى في خاصته و اكمل : احب سماع موسيقى هادئة اثناء القراء اغمضت مقلتاي للحظات ثم قلت : نعم انها جميلة فتحتهما ببطئ لاكمل قراءة الكتاب
لقد مرت 6 ساعات و انا أشعر بالملل وضعت رأسي على كتف يونغ يونغ : هل صغيرتي متعبة ستيلا : في الواقع انا جائعة قليلا يونغ : لما لم تقولي هذا يونغ : ايتها المضيفة المضيفة و هي تضع يدها فوق كتف يونغ : نعم سيدي اعتدلت في جلستي و انا انظر اليها من اسفل الى اعلى كيف تجرأ على التغزل بيونغ امامي تلك الوقحة نظر لي يونغ : اذا ماذا ستطلبين ستيلا بتذمر : لقد فقدت شهيتي يونغ : الم تقولي قبل قليل.. ستيلا بينما قاطعت كلامه : لقد غيرت رأيي ذهبت المضيفة قطبت حاجباي و ابعدت رأسي عن يونغ بغيرة يونغ : ما بك صغيرتي نظرت اليه باستياء : تلك الوقحة كانت تتغزل بك للتو الم تلحظ ذالك؟ اكملت بغضب : ام ان الامر اعجبك قهقه بصخب بينما كنت انظر اليه بجانبية حين قال : و هل تغارين من النجوم و لا تعرفين انك قمري ثم طبع قبلة عميقة على وجنتي و اكمل : و هاذين العينين اخبريني بشخص واحد يمتلك مثلهما و قبلني من فوق عيني بشغف ابعد وجهه عني ببطئ بينما تسمرت في مكاني يمكنني قول نفس الشيء او اكثر على ملامح وجهه الساحرة لديه ملامح لطيفة تجعلك تشعر براحة غريبة اثناء الحديث معه و في حين اخر يملك ملامح مثيرة تجذبني اليه كفكه الحاد و شفاهه المرسومة بدقة اما عيناه فهي مجرة اخرى لن استطيع وصف سحرها او كيف تعجزني عن الكلام و اخيرا ملامحه الحزينة و المشفقة علي التي تجعل قلبي يتألم كأن سكين يضربني بقوة دون توقف كيف لكل هذه التعابير ان تجتمع في شخص واحد و بطريقة مثالية انه هو يونغ...يونغ فكتور
______________________ انتهى الفصل اخبروني على اماكن جميلة في فرنسا اكتب عنها في الرواية🕳️🐼 و لا تنسى تحط نجمة مثل ستيلا✯ᴗ✯ و تابعني يا قمر 🏩💕 🫂✨
