Part39

2.8K 166 118
                                    

قبل ما نبده تصويت ومتابعه ع حساب

تعليقاتكم الحلوه ع كل فقره

قراءه ممتعه نجماتي.🤍

بقلم كاتبه :بتول البياتي
روايه بين أيادي دواعش

انستا batool_166

_________________________________________

"" "ريحانه" ""

من ساعه السمعت الخبر شگد  حسيت دنيا گصيره بارحه سولفنه ويا واليوم مسشتهد! ..

عيوني خلصن من الدموع شگد چنت احبه  و أعزه.. شحال فاطمه اخ ياكلبييي اشوفها كلي ينثرم ثرم تضرب ع عينها و تكوم (عمت عيني عليك)..

گاعده يم تابوت و تشهگ و تحچي كلام خلت شكو واحد بلحوش يبجي انشگ بلعومها من العياط وتنوح ممصدكه هذا حسين الي جوه تابوت!!..

وجهي سخن من البجي متت الف مره احس روحي بأي لحظه اموت مجاي اتحمل و اخذو فاطمه ويا حسين للنجف ردت اروحلها اوكف وياها مااعوفها لان عرفت بزينب مارح تكدر تروح لان دانيال ميقبل ..

اجتلي صياح زينب من الغرفه كلبي وكففففف معرفت المن اروح وصيت عمو مهدي عليها و هرولت ع صياح زينب.

لگيت ماما واكعه من الكرسي و عيونها مغمضه شهگت وعيطت. اخخخ يالله شهل يوم منحوس هذا!!!؟

گعدت يمها و اصيح بيهم ياخذونها ع مستشفى
_ ولج زينب والله كلبي خلصصص.. لج روحي صيحي واحد من زلم ولجججج روحي ابوس ايدج روحي

وهي تشگ وتهز براسها و النسوان انخبصو كل وحده حايره بروحها و ب أطفالها

اجه عمي أحمد و صاح الولد يشيلوها واني اصيح خايفهههه  احبالي انگطع من الصياح.. رحت ركض لبست نعال و اطلع وياهم و ماكو عبايه براسي و شالي مخربط و عيوني حمر من البجههه وجهي مسخنن

و لگفت زينب توسل بدانيال يخليها تجي ويانه بس سمعت من كال
_ اذا طلعتي وياهم فورا اسحلج ع البيت و حتى الفاتحه متبفين بي

جريت حسره و تاخاخت يربي شوكت نشوف الخير.. صعدت ع سياره و محد ما اجه ويانه جنه مخبوصين و عمه دجله راحت ويا فاطمه و ماعرف المن ابجي لحسين الحاضن التابوت! لو لأمي بين الحياه والموت شسوي شسوييي اخخ

اضرب ع وجهه و اخاف لا سمح الله اجالها جلطه ثانيه والله اتخبل اموت افف يرربي لطفك يالله

شفتي ترجف و عمو احمد يسوگ ع كيفه ردت اتخبللل اشهگ و احجي ويا امي لعله تسمع صوتي و تكوم

وصلنه ع مستشفى و بالي يم فاطمه زينب افف يربي شحالهم ولا وحده بينه فرحانه كلنه حياتنا ضيم بضيم الوحيده فاطمه جان الابتسامه بوجهه و مرتاحه! وهسه شحالها بيا ضيمممم !! .. و نزل عمو احمد دخل ع مستشفى شوي و طلع ويا ممرضين و جايبين سديه حطو ماما و سئلو عن حالتها

بين أيادي دواعش.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن