3

63 25 11
                                    

أنا معجب بكِ كثيراً هل تقبلين حبي الصادق لكِ!

-----

لنبدأ

سفيان

وصلت للجامعة و إلتقيتُ مع رفاقي وبينما كانت بسمه صديقتنا تتحدث بتوتر

إسمعوني وعدني أبي إذا حصلت على مجموع مرتفع سأحصل على سيارة جديدة كما أنه سيقبل بسفري لأمريكا ولكن كما تعلمون أنا لا أحب الدراسة فهي تأخذ كل وقتي علي إيجاد حل

وافقها الحميع وردو بنفس الوقت

حتى نحن أمورنا متشابهة نحتاج حل سريع

تنهدت بتفكير وأنا أجلس بعيدًا عنهم قليلًا وقلت

حسنا لدي حل لكم لما لا نجد شخص ذكي يقوم بمساعدتنا علينا فحسب إيجاد شخص ماهر ليساندنا تلك أخر سنة دراسية سيكون رائع أن ننهيها بسلامة تامة

اجبتني بسمه بإستغراب حل رائع يا عزيزي ولكن ما بالك تنظر هنا وهنا كأنك تنتظر أحد ما...

لم تنهي حديثها لي الذي أزعجني لتصتدم بها سيدة ما...."أوو يبدو أنها ليست سيدة بل هي من أنتظر قدومه تبًا لما تلبس تلك الملابس الكبيرة كأنها عجوز بالستين"

إنزعجت بسمه كثيرًا بسبب التصادم وصرخت عليها

يا لكِ من عجوز خرفة...

عجوز"ضحكة داخلية ولكن سرعان ما صححت فور تقابل نظراتهم"

فتاة ! يا الله ما هذا المظهر المذري البالي ويا لكِ من معتوهة كيف تجرؤين على دفعي هكذا أين الأمن

ايها الامن كيف تسمحوا لهؤلاء المتسولين بالدخول إلى هنا هذا إستهتار

كل هذا ولم تتفوه فاتي بكلمة ما الأمر!!! و على صوتها أتى الأمن لمحاولة إخراجها ولكن يالهم من مساكين ولما....

فاتي

غضبت للغاية من تلك الفتاة الغبية المدللة تشبة اللعبة باربي و تتحدث كما لو أنها حاكمة ولو كانت حتى هل تتوقع رضوخي هه والمسلي بالموضوع تحضر لي أمن!؟ لم تحذري حاولوا هؤلاء الأغبياء لمسي لإخراجي فنفضت أيديهم بقوة وأخرجت بطاقتي لأضعها أمام أعينهم ثم تكلمت

اعتذر لإصتدامي بكِ ولكن أيتها المدللة كلماتك تلك التي تفوهتي بها لو لم أكن متأخرة....

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 21, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

يكفي تمرد يا فتاة/Enough rebellion, girlحيث تعيش القصص. اكتشف الآن