حاولت كثيرا التصرف بإعتيادية و تركيز جانبي الاجتماعية لإسعاد الناس ظنا مني أنه سيسعدي ، لقد اسعدني او التظاهر بذلك و لكن ضره كان الغالب
ما عدت اريد التحدث أو أن تنبث شفتاي بأي كلمة ، لا يود حلقي التحرك حتى لبلع الطعام و ما عادت تقبله معدتي حتى
اصررت على الصمود و مازلت
عدت الى صمتي المعتاد الذي ينفعني ، فعندما حاولت الاتصال بالبشر نفذ وقود سيارتي في منتصف الطريق و ما كان امامي سوى من يشتهر بعدم الكفاءة
قررت المساعدة رغم احتياجي لها و فقدت المساعدة و قراراتي و ما بقى الا احتياجيها أنا صامتة ، هادئة ، مبتسمة إذا وجب الأمر ،
منذ متى يستطيع الغير قرأءتي
لماذا اطلب هذا حتى و انا لا يمكنني فعله..؟منذ متى و حاول أحد فهمي أو حتى الحد من اتهاماتي لنفسي
هل فعلتها انا حتى..؟عدت لا اهتم كما كنت ، و اعترف بخطئي لانفتاحي لهذا العالم السئ جدا ، و ما كان جيد فيه إلا نيتي...
هل العالن هو السيئ بحقٍ..
ام انا..؟!بيّلا.
YOU ARE READING
أرجُوكَ ، لَا تَحزَنٓ ..˙๑
Randomإذَا قرَأت كَلِمَاتِي..أرجُوكَ لَا تَحزَن..فَمَا فَوقَ كَاهِلي ثَقِيل كِفَايَة ؛ لِأتحَمَل ذَنبَ تَعكِير مِياهِ عَينَاك.. هَذِه كَلِمَاتِي مِن حُزنِي أنَا ، إِنْ كُنت تَشعُر بِالإِنتِمَاءِ لَهَا ، نَأسَفُ لَك ، أنَا و الكَونُ وَ السُحبُ وَ النُجُومٖ...