Enjoy
.
.
.
.
..................
........
....
..
.
" تفضلي ٱنستي "
"شكرا لك"
تمتمت ببرودة اعصاب اتجاه حارس العربة.. و
اخذت خطواتها الرشيقة و المتوازنة
كعارضات الازياء تتماشى في ممرات البوابة الأمامية...!هي فعلا كعارضات الأزياء....
الصراحة تقال.... فل يتجرأ احد و ينكر ...هو هالك لا محاله..!!!
شعرها الاشقر المجعد الطويل إلى حد الخصر....عيناها السماوية حيث ملجئ
السكون و الهدوء و الحياة... نمشها الخفيف
و شفتيها النبيذية الافاقعة.....
هي لم تهتم لهم بتاتا و لا ترى سوى خطواتها
بجانب والدها في المقدمة و الحراس خلفهم... هي تتمنى لو كانت العيون تقتل لكان العالم مدفون حرفيا....!!!
دعونا لا نتكلم عن ردات الفعل فهي واضحة لم تكن هناك فتااة او فتى الا و مدحها و انتقدها و اعجب بها هاذا اذ لم يكن احبها من النظرة الأولى.....
ستكون على لقاء مع صداع الرأس ل طلب الزواج و للمواعدة و غيرها من خرافاتهم الا متناهية
و غيرهم التي عيونهم تفرز سكاكين و خناجر نعم ايها السادة إيرابيلا تحل المرتبة الاولى للإغتيال و الصفع..!!!؟
لكن حاولوا.....!؟ و سأُصفق لم يستطيع ...و
اعلن ولائي اليه...!فقط حاولوا .....
هذه هيا عزيزتنا الاربيلا التي تمشي بقوامها الممشوقة و فستانها الأسود الذي يجعل بشرتها تلمع صفاءا طابلة للانتباه وسط الجميع ...!!
تمشي بكل ثقة و رزانة... يديها المشبوكة
خلف ظهرها ...!خطواتها المدرسة بدقة
و رأسها المرفوع عاليا بثبات بجانب والدها
الذي يمشي بكل وقارةو قوة ..... كلاهما يعطيان هالة من الكريزما و الرعب.. من نظرة واحدة
تركع المملكة... و الحيوانات... و الشياطين...
ولاءاا للقب المحترق خاص والدها و الجليديٌ خاصتها....!!
YOU ARE READING
Love In The Moon Light
Fantasyكَـاٰنَ الْأَمـّْرُ يُـشْبِٖهُ أَنّْ يَـجْـتّـَمِـعَ الْعـاَلَمُ وٰ الْنُجّـومُ وٰ الْسَمّـاءُ وٰ الْمُوسّـِقَى وٖ الْكَـوٰاكِـبِّ وٖالْمُـعْجِـزّاٰتِ فيّ شَخْـصٍ وٰاحِـدٍ فَقَـطْ...! قالواٰ عشقُهمْ سيبقىٰ النهاية...و هاقد جائتهم النهاية...! مقتطف...
