الشروق قد اقترب و ها هي مره اخري تدعي ربها بانهيار بان كل شيء يكون بخير,ان تتعافي, ان يتعافوا جميعا ان يكونوا بخير حتي لو لم يكونوا معا ف هي لم تعرف علاقتها كيف هي ف هي علاقه ليس تحت اي مسمي و لكن مازالت تعدي فليس باليد حيلهبعد دعاها اتاها ذاك الهدوء الذي يعقب كل عاصفه تمر بيها و ها هي تمسح دموعها لكي تتجهز للذهاب للمدرسه
كانت ستورم تحكي مع ربها رفيق حياتها الابدي الذي لا يتغير ذاك القادر علي كل شيء و هي ايمانها به كبير
واثقه انه هيحل عاصفتها تلك زي كل عاصفه انها هتبقي مستقيمه من تاني من غير التشتت دا
ثاندر بصوت عالي قال يبني اصحي بقي
فهد: مش عايز اروح انهارده الاه
ثاندر: كله مش عايز يروح ليه انا مش فاهم يعني
ادم: متروحش انت كمان
ثاندر: انا في سنه تالته علي فكره سامع يا فهد لازم نجتهد عشان النتيجه تبقي كويسه
اقدام: هو في حد مسلطك علينا يبني
فهد قال بجديه هجتهد يا ثاندر بس انهارده فعلا مش هقدر اروح بس بليل هبيت هناك متقلقش
ثاندر اؤمي له ثم اعطاهم نظره سريعه ثم خرج من الغرفه ثم المنزل باكمله
علي باب المدرسه
لوثر: طيب خلاص هفكر في الموضوع و اقولك
ستورم: طيب ماشي
لوثر: خلينا نفترض اني وافقت ادهم ازاي هيوافق
ستورم: مش عارفه بس فكر انت بس بعدا نتكلم نشوف طريقه
ثاندر جه من واره ستورم و قال موجهه كلامه لها بس باصص في عيون لوثر بيعمل اي دا هنا
لوثر غمز له بعدا ابتسم له بدواع و مشي
ستورم بصت له و قالت انت بتجيبي منين
ثاندر و هو ياشر علي عربيته قال جاي من البيت بالعربيه من هناك اهي
ستورم بقله حيله قالت اه
ثاندر: يعني مش هتقولي كان بيعمل اي هنا
ستورم قالت و هي بتتحرك لداخل المدرسه عايزه العب معاه فايت بس يكون علي مدليه زي بطوله يعني بيني و بينه
ثاندر وهو بيمشي وراها قال بتفكير طيب و الاصابه
ستورم: هنا المشكله ادهم مش هيوافق بسبب كدا
أنت تقرأ
ستورم|Storm
Novela Juvenil"لحظات حزينه حد الاكتئاب و لحظات اخري سعيده حد الاكستاسي اليست هذه الحياه!!؟" ☆☆☆ فتاه في مراحل ثانويتها الاخيره،كانت تضرب بها الحياة لدرجة انها اصبحت فتاه من العواصف،تجيد التحكم بها جيدا لكن هل ستستمر في ذلك عندما يدخل هو حياتها؟ هو الفتي السيئ ق...