حط كومنت بين الفقرات وسوي ڤوت أفعالك البسيطة دي بتشجعني وتخليني أواصل 😊💙
✯☼︎____☼︎✯☼︎____☼︎✯
.
اللهم إني مسؤول عمّا قرأته.
لا تقرأ اذا تعرف أنك تاخذ ذنوب
اللهم إني بلغت اللهم فاشهد
.يرجى تنبيهي عند ايجاد خطأ املائي
____________________
____
.شهقت بصدمة حين رأيت من على الباب
' لاليي ! إفتقدتك كثيرا ! اللعنة على بعد المسافات '
صرخت أندريا لأصرخ أكثر منها ... ايما ؛ أندريا ؛ جيمين هنا في منزلي ! ..في كوريا ! لا اكاد أصدق !! لم أراهم منذ زفاف جيمين و أندريا ؛ أي منذ ستة أشهر تقريبا
ركضت لمعانقتهم جميعا ، أ طال عناقنا لأبتسم بسعادة كبيرة ، دخلوا المنزل لينحني تايهيونغ لهم مؤديا التحية الكورية ، بادله جيمين سريعا لكنّي نبهته أنّ لا حاجة لذلك ، صافحهم برسمية' بالمناسبة ، أين ستيڤ و يونغي ؟ '
سألت المقابلين لي لتقفز ايما من مكانها راكضة للخارج كأنها نست شيئا
' تركناها تحضر الاغراض ! '
أجابت أندريا تنظر لتايهيونغ بنظرات قاتلة لا أعلم سببها و جيمين يفعل المثل لها
' و يونغي !؟ '
أعدت السؤال لجيمين ليشير لمن دخلوا الآن بهمجية ، إلهي ألهمني الصبر معهم
' لقد عادت أكبر كوابيسك لاري ، إنها ستيفاني مدمرة حياتك '
دخلت كأن المنزل منزلها لتهجم عليّ بعناق عنيف
' فلتحل عليكِ لعنة السماوات ستيفاني '
لعنتها لتصنع ملامح خبيثة ثم تقبلني على شفتاي ، لا تستغربوا هذا عادي بيننا
' يا أنت ! أنا أكبر منك ، يجب أن ترحب بي أولا ، ثم إنك في منزلي ! '
قلت بصوت شبه مرتفع على يونغي ، لن أصرخ في وجهه فلا أريد منه وضع وجنتيّ مشوية زينة على طبق العشاء
تجاهلني ليجلس واضعا قدما فوق الأخرى ، و هل سأتركه و شأنه ؟ بالطبع كلّا ، رحت أهجم عليه بعناق قوي ليبادلني بهدوء
' حضّري غرفتان على حدى ، واحدة لي و واحدة لإيما '
أردف ببرود لأجمع ذراعاي ببعضهم أنظر له بغضب
' و هل تظن نفسك في فندق خمس نجوم ! '
' دعينا منه و عرفينا على صاحب الشعر الأزرق '
نبست ايما تقصد تايهيونغ ، فقد صبغ شعره بالأزرق و أنا فعلت المثل ، نبدو كثنائي أليس كذلك ؟؟
قبل أيام..ــــ
' تايهيونغ ، أ هناك ما تريد فعله ؟ تغير شيئا فيك مثلا أو تريد ان نذهب للتسوق ؟ أقترح بتغيير لون شعري ، كرهت صبغته الطبيعية ، لم أفعل ذلك من قبل فجونغكوك لم يسمح لي بذلك .. تايهيونغ ! أتسمع ما اقوله !؟ '
أنت تقرأ
𝑊ℎ𝑜'𝑠 𝑊𝑟𝑜𝑛𝑔 !?
Mystery / Thrillerمَن منَّا أَفلَت يَدَ الآخَر أَوَّلا؟ فَقَد غمَرَنِي أَحدُهُم بِيَدِهِ، مُهِمِّماً بي وَمُرشِداً عَلى طَرِيقٍ يَنبُضُ بأَلوانِ الزَّهور، لَيسَ لِتَجميلِها بَل لِتَكشِفَ عَن أَشواكِها. فَلتَكُن بِعِلمِكَ، إِنَّ الزُّهورَ تَنمُو حتَّى في القُبُور.