☠️2☠️

41 1 0
                                    

☠️HAYAM ☠️.

دق دق دق دق دق
...: أدخل.
...: سيدتي... سيدتي.
هيام:ماذا بك ليفاي، تكلم.
ليفاي: سيدتي ذالك الحقير لايريد أن يوقع العقد.
هيام: حسنن لاداعي لصراخ والهلع ليفاي، لدي دائما خطط إحتياطية.
ليفاي: وماهي سيدتي.
هيام: جهز لي سيارتي الخاصة فورا والان.
ليفاي: حاضر سيدتي.
ليذهب ليفاي ليحضر سيارتها الخاصة، لتذهب هيام إلى غرفتها لتدخل إلى الحمام وتستحم بالورود وهي تضحك على ذالك الجبان اللذي لايريد توقيع العقد، لتنهض وتمسك بلمنشفة وتخصي بها مفاتنها وتخرج لتذهب وتصفف شعرها الطويل وترتدي زيها الرسمي الاسود وتمسك شعرها على شكل ذيل حصان وتضع مرطب شفاه فقط لأنها جميلة لاتحتاج لشيئ، وترتدي نظارتها الشمسية وتضع بعض من عطرها المثير وحذاء كلاسيكي يتناسب مع زيها الاسود لتنزل إلى الاسفل ليقف الخدم وينزلو رئسهم وهم خائفين من حدوث خطأ.
هيام ببرودة طاغية: أريد كل شيئ جاهز على العشاء لاأريد تأخر، وإلى سأقطعكم إلى فتات وأرميكم لكلابي اللطيفة الشرسة هل فهمتم. بحدة
ليومؤو ويبتلعو ريقهم من الخوف، لتذهب هيام بخطا بطيأة ومستقيمة إلى سيارتها ليفتح لها السائق بسرعة كبيرة خوفا من خسارة حياته لتركب وتقول.
هيام ببرودة: هيا إلى شركة مارك الحقير.
السائق: حاظر سيدتي.
لينطلق بسرعة إلى الشركة.
في مكان أخر كان جونكوك جالس في مكتبه يتفحص ملفاته.
جونكوك: ماهذا لاأصدق واللعنة كل هاذا الشهر عصابة الشبح قتلت الرئيس ويليام ورئيس زانشي.
كيفن: يال العجب إنهم بحق أقوياء.
جونكوك: نعم ولكن أريد أن أعمل على صفقة معهم وأقوي عصابتي.
كيفن: معك حق صديقي، هل أنظم لك وقت.
جونكوك: نعم إجعلها غدا.
كيفن:أمرك.
ليذهب كيفن لتنفيذ ماقاله جونكوك وأيضا متلهف ليرى من هو الرئيس هاذه العصابة القوية.
عند تلك الشرسة التي في سيارتها لحظات لتقف سيارتها بفخامة محدثة صوتا كبير لتتوقف سيارة حراسها ليركضو نحو سيارتها ويفتحون لها الباب بحترام لتنزل بفخامة (ملاحظة: هيام معروفة فقط كونها تملك أغلى شركة ماركات للملابس وفنادق وغيرها، ولكن لاأحد يعلم بهويتها كرئيسة مافيا لعصابة الشبح لنعود ☺️).
لتدخل بكل فخامتها ولكن أحد حراس هاذه الشركة اوقفها ليقترب أحد حراسها لتلقينه درسا ولكن أوقفته ببرودة.
هيام: توقف، انا سأتولى أمره.
حارس الشركة: سيدتي ليس لديكي موعد.
هيام بهدوء وبرودة: واللعنة الملعونة عليك أبتعد ومن أنت هااا أجبني.
ليصمت الحارس لتحمل مسدسها وتطلق عليه رصاصة في منتصف رئسه، ليأتي مارك إليها ويقول.
مارك: واو تشرفت بلقائك انستي تفضلي إلى مكتبي.
قالها وهو يمد يده للمصافحة ولكن تجاهلته وقالت.
هيام: ليس لديك ذوق بختيار حراسك أنهم ضعفاء وجبناء.
لتذهب إلى مكتبه بدون ستأذان، ليتبعها مارك لتصل وتجلس فوق كرسيه وهو من خوفه جلس في نقعد المقابل لها لتنطق ببرودة مخيفة.
هيام: احمحم ماذا كنت تقول على صفقتي ها.
مارك بتوتر: ااا أنا أردت تفكير فقط.
هيام: وهل فكرت.
مارك: اا نعم أجل انا موافق.
هيام: جيد لسلامة حياتك.
ليقاطعها صوت الهاتف لتحمله وتجد المتصل هو.

♕HAYAM♕حيث تعيش القصص. اكتشف الآن