كانت سيليفيا في العربه متوجهه الي المينا كانت المسافه طويله للغايه ظلت في العربه خمس ساعات بالطريق
وكان متبقي الكثير بعد كانت تشعر بالتعب والارهاق فهي ايضا في منتصف اشهر حملها ويجب أن ترتاح دائما
لكنها اجهدت نفسها لفتره طويله ظلت العربه تسير ولكن فجأه عندما كانت العربه تسير بسلاسة شعرت أنها اصتدمت في شئ ما كان يبدو أنها صخره أو شئ كهذا
مما أدت إلي توقف العربه نظرت سيليفيا من النافذة لتري ما حدث
"سيدي هل حدث شيء هل كل شئ علي ما يرام"
"اجل سيدتي ولكن أحد العجلات قد كسرت بسبب تلك الصخره وستأخذ بعض الوقت حتي اصلحها لذا إذا امكنكي اني تنزلي قليها من العربه حتي اصلحها وبعدها اصعدي مره اخري"
"ماذااا..لا اصدق هذا ولكن كم المده التي قد تأخذها لتصلح العربه"
"قد يستغرق الأمر ساعه او نصف ساعة"
"حسنا إذا"
شعرت سيليفيا بالاحباط والقلق من هذا الحادث وكانت تشعر بالفعل بالتعب وتريد أن تذهب الي وجهتها في اسرع وقت حتي ترتاح قليلا من كل هذا
بعد نصف ساعة كانت العربه قد اصلحت صعدت سيليفيا بسرعه وتوجهت اخيرا الي وجهتها بعد كل ذلك الوقت
دفعت المال للسائق وظلت تبحث عن السفينه التي ستغادر بها الي الجزء الآخر من القاره حتي وجدتها
وصعدت بسرعه ذهبت سيليفيا الي الغرفه التي ستبقي بها حتي تصل لكي ترتاح قليلا قبل أن تبدأ السفينه بالتحرك
ولكن بعد جلست علي السرير سمعت أصوات كثيره عاليه خارج غرفتها شعرت سيليفيا بالخوف والتوتر
'ما الذي يحدث ما هذه الأصوات المرتفعه هل هناك من يتشاجر بالخارج..'
ولكن بينما كانت سيليفيا تفكر بما يحدث فتح باب غرفتها فجاءه وتحدث إليها ذلك الشخص
"اين اعتقدتي انكي ذاهبه مع طفلي هل اعتقدتي أنني لم اجدك"
"..د.دوق"
صرخ ارثر بصوت عالي"سيليفيا ما الذي تفعلينه هنا اشرحي لي الان"
"ا..ااانا..اانا.."
كانت سيليفيا تتحدث بخوف وقلق حتي أن جسدها كان يرتعش من الخوف وايضا كانت حزينه أنه قبض عليها
أنت تقرأ
استيقظت في جسد الشريرة
Fantasyأنا جوليا،تجست كشريرة في رواية مبتزله،عندما كانت مجبرة علي الزواج من ابن الامبراطور غير الشرعي بدلا من ولي العهد الذي رفض الزواج منها لانه اغرم بالبطلة عاملت زوجها بتكبر وسوء ورفض تقبله وحتى انها حاولت قتل البطله وكانت نهايتها قتلت علي يد زوجها الد...