بارات 1

2.1K 27 0
                                    

تكفين لاتخليني تكفين لاتكسريني مثلهم 😔💔

ريما بنت حبوبه ومرحه والكل يحبوها عمرها 17(
اريج بنت مغروره وشايفه حالها بس حنونه وعمرها 17/.

سام شاب مغرور لاابعد مدا وشايف حالو على الناس كلها وكل همو حالو وبس وعمرو 23/.
كنان شاب مرح وحبوب وعسول هو وسام اصدقاء بس هو عكس صديقه تماماً وعمرو 22/
هلا تعرفنا على إبطال القصه والباقين بتتعرفون عليهم بقصتنا ،☺️

عند بطلتنا ريما صحت الصباح نشيطه ومتفاىله بالحياة رتبت غرفتها وبعدها دخلت الحمام وانتم بكرامه اخذت شور سررريع ورجعت جهزت نفسها ولبست لبس المدرسه ونزلت لعند أهلها
ريما ، صباح الخير
ابوها وامها ، صباح النور حبيبتي
احمد ابوها ، ياالله بنتي افطري عشان اخذتس اليوم معي للمدرسه
ريما ، ليش ي بوي بروح بالباص
ابوها ، اي ل أنو أنا اليوم بمر بمدرستك عندي شغله بخلصها وبروح
ريما ،طيب
وفطرو وراحوا
سلمى ام ريما ، الله معاكم
تروح على مدرستها توصل وتسلم على رفقاتها وبتقعد بمكانها المخصص تراجع دروسها مثل كل يوم هي هيك ماعندها صدييقه مقربه مثل باقي البنات كل صداقتها سطحيه مع الكل

تعريف عائله بطلتنا
الاب احمد طيب وحنون بس وقت الجد بتغير ويصير قاسي وجدي
الام سلمي حنونه مرره وتحب بنتها ومافي على قلبها شي فارس اخوه رايما توفي من سنين مقتول بنتعرف قصته بالبارات الجايه

بمكااان بعيد قاعد بمكانه بهيبته المتعاده الي الكل يخاف منها رغم صغر سنه إلا أن الجمود يبان عليه كان يناظر الدريشه بشرود ومو منتبه للي يكلمه
جا من وراه وصرخ بصوت عالي سااااااامووووووووو
فز بسرعه ولف عليه وهو معصب
انت مجنون شي ليش تصرخ كذا
كنان ، لا بالله أنت المجنون الي قاعد اكلمك من ساعه وانت بس تفكر
سام ، ماسمعتك
كنان ، ها شفت استاذ سامووو من الغلطان
سام ، سامو بعينك اسمي سام وبعدين قلي ايش تبي
كنان ، اول شي انا بدلعك من كذا بيدلعك وثاني شي ماابي شي بس قلت اطمن عليك من باب الواجب يعني
سام ، اقول انقلع من قدامي بس مو طايق لك
كنان ، اي أصلاً انت متى اخر مره كنت فيها مبسوط
بيسكت سام ويفتح الكتاب وهو ساكت بيطلع فيه كنان بخيبه امل وبيروح

بتكون تمشي ب ساحه مدرستها وماهممها حدا بس بتفكر بالي قالو ابوها الصباح
نرجع قليل
ابوها ، اسمعوا اتفقت أنا وأبو اياد بالوكند الجاي ب ننزل نقعد بالديره كم يوم لنا سنين مازرنا ديرتنا ومنه بشوفون اولادنا الي مارحوالديره من قبل على ديرتنا
ريم اخت اريج ، هيي واخيررراً بشوف الدياره كلهم راحوا لها إلا أنا وراكان مانعرفها والله اني متشوقه اشوفها
امها حنان ، والله ونعم فيكم والله حديي مشتاقه لديره واهلها يه من زمان عنها
الاب عدنان ، اي والله الله يعين بس هانتت كلها فتره وتشوفيها وترد روحك ها طابت نفسك
امها ، اي والله
كانت وتسمع ل ابوها وهي ساكته وبداخلها ما ودها تروح تكره الديره أو بالأصح مااحبها عشان ناسها يلعون الكبد على قولها

نرجع للواقع
اريج ، ياربي أنا ودي اتحمل الوكند كله هناك يارب مايجي الوكند حتى مو قادره عارض وقول ماودي اروح شسوي ماحبهاااا
هكذا هي اريج وغرورها

انتهاا البارت الاول

روايتي الاولى دعمكم

 تكفين لاتخليني تكفين لاتكسريني مثلهم 😔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن