تكفين لاتخليني تكفين لاتكسريني مثلهم 😔

بارات 19

اللهم صل وسلم على

تقدم سام  يحضنها لكن رايما بعدته .
سام .بزعل اف حتى وانتي حلالي مالي حق اقرب منك اخ بس كم كنت طول هالسين اتمنى بس شوفتك كذا قدامي واقر عيني
رايما الحمدلله الي جمعنا بعد كل هالسنوات
ومدت يدها ل سام قام سام من مكانه
تبين شي تبين تروحين الحمام تحسين بشي
رايما .بضحكه لا بس ابي اجلس
سام .ليش خليكي كذا عشان ماتزعلين
رايما .دامك معي مابتعب التعب صدق كنت أحسه بغيرك
سام وهو يقومها .يابعد ناسي جعلني فدوك
جلست رايما .وجلس سام مقابلها وهو مو مصدق أنها معه
رايما .رفعت يدها وهي تفتحهم له
رايما .تعال ي عيون رايما .خليني ارد روحي
تقدم سام لها وهو يحضنها بقوووه حست كأنه بيدخلها بين ضلوعه ام هو ماكان وده يخليها تروح منه كان بشد عليها وكأنه خايف لانروح وكأنه في احد بياخذها بعد عنها لما حس أنه أوجهها
سام .ودموعه ينزلين .اسف
رايما .اف ليه الدموع ياعيوني
سام .والله خفت اخسرك ياريمي خفت معاد اشوفك ليه سويتي كذا ليه تتركيني لوحدي
رايما ودموعها ينزلون اسفه بس ماكنت اتخيل نفسي مع شخص ثاني
سام .الحمدلله انها عدت على خير بس لو تعيديها اكسر يدك
رايما .حاظر يا بوي
وضحكو الاثنين بسعاده وهم مو متخيلين انهم خلاص صارو لبعض تقدم سام وطلع فوق السرير ونام بجنب رايما وهو حاضنها وكأنه خايف لاتروح ورأيما الي كانت تحس انها اسعد وحده بالدنيا واخيراااً اجتمعت مع حب قلبها

بعد عشر ايام رايما طلعت من المستشفى ورجعت بيتهم
وسام كان طول هالعشر الايام مايفارقها ابد ودائم معها ويهتم فيها حتى أنه كان يتمنى معاد يطلعون من المستشفى رايما كانت تحس طائره فوق من السعاده الي تحسها وماحست بتعبها و سام معها ولما رجعو للبيت سام ودعها وهو ما وده يفارقها اسبوع كامل بعد ماتعود عليها

لارا وافقت على فيصل وزوجهم بيكون مع رايما و سام
فيصل البنت الي كان يحبها هي لارا اخت كنان
اياد قرر يخطب اريج وهو يحبها من لما كان صغير بس خايف من عدم موافقتها
كنان على حاله
ابو اريج وأبو إياد وأبو رايما رجعو زي قبل واحسن وكل يوم وهم مع بعض أهل ابو اياد وأهل ابو رايما مع بعض دام ورجعين مثل قبل

اريج تعرفت على رايما هي والبنات وحبوها
ورأيما تجهز نفسها لعرسها بعد اسبوع
ببيت رايما
كانت جالسه مع بنات عم سام واخته
رايما .شرايكم بذا وهي توريهم صوره فساتين
اريج .احس موديله قديم تركت الجوال وتنهدت هفف مالقيت ولاشي
اريج  باقي باقي وقت بتلاقين
رايما أن شاء الله وأخذت جوالها ودخلت صفحتها وهي تمسح كل عبارات الحزن الي كانت تنزلهن وقررت تبدأ حياتها مع سام بسعاده
اريج كانت جنبهها وشافت صفحتها
اريج صرخت بصوت
هذااااااا انتي
رايما طالعت فيها باستغراب
شفيكك
اريج انتي البنت صحبه العبارات
رايما .بضحكه لاتقوولين انك تتابعيني
اريج اي اي انا اكثر واحده اتابعك حتى اني لما يكون فيني شي اروح اشوف كلامك وارتاح
رايما حياتي والله
اريج .الله والصدف كنت اتمنى اشوفك
رايما .احم احم مو معقوله انشهرت كذا
اريج .وعع والدلع الحين بتشوف نفسها علينا
رايما بضحكه .احم يحق لي
دفتها اريج بمزح وهي ترجع البيت هي والبنات سام شافهم داخلين راح لهم سام وين كنتو
اريج عند زوجتك
سام بضحكه انتو مابتخلون ل زوجتي حالها ناشبين لها اربعه وعشرين ساعه
إليان .نحبها شنسوي
اريج اي صح شنسوي وكمان مو قدرانا نفرقها
ريم عاد تخيل ايش قررنا
سام وهو رافع حاجب ايش قررتو
البنات بصوت واحد أن بيوم العرس نروح معاهااا
إليان هيي شفت قد ايش نحبها
سام .اي عشان اكسر ارجوالكم
اريج سام تدري ان زوجتك معاها صفحه وكانت تزل اشيا تجنن وانا كنت أكثر وحده احبها واليوم بالصدفه عرفت انها هي
سام رفع حاجبه .ايش هي صفحتها
اريج قالت له اسم الصفحه أما هو طلع غرفته ودخل صفحتها
وانصدم مو معقوله هذي نفس البنت طلعت رايما ابتسم بحب وهو كان حاسس
اخذ جواله ودق على رقمها الي أخذه بالسر
أما عندها كانت تقلب بجوالها واستغربت من الرقم الي يتصل ردت وهي تسمع الصوت
رايما .الو
سام ي هلا والله باطلق الو
رايما نقزت ساااام
سام بضحكه.عيونه
رايما .انت كيف جبت رقمي
سام.مخابرات
رايما .هفف مو انا قلت مابجيب لك رقمي عشان مانكلم بعض وتشتاق لي
سام بخبث.اخخ يابنت احمد اشتاق لك أصلاً انا  اموت من الشوق من لما رجعنا
رايما .وجهها صار طماطم سااام
سام عرف أنه احرجها .سام بضحكه ماشفت وحده تستحي من زوجها
المهم انتي صاحبت العبارات والحركات
رايما بصدمه .لاتقول لي بعد انك انت صاحب العبارات الحزينه والأشعار
سام .اي هو انا
رايما .مو معقوله قد ايش كنت ادعي لك
سام .ياحياتي هذاك كانت حياتي قبل مارجع لك كنت اتمنى القاء فيك بس الحمدالله الحين صرتي ملكي وقريب باخذك بيتي واخليك زوجتي رسمياً
رايما بخجل .الحمدلله يللا بسكر امي تناديني
سام عارف أنها تتهرب .يللا فمان الله وانتبهي لنفسك
رايما أن شاء الله وانت بعد