00

1.9K 61 35
                                    

مرحبًا للجميع
عدت مرة أخرى مع روايتي المحذوفة.
رفقاً بقلبي

 رفقاً بقلبي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

☚☛

"رجاءً، ثقوا بي وبروايتي"

حذفت الرواية وخبرتكم أني بعدل عليها وهسا
الحمدلله أكتمل التعديل بصوره أحسن ،لمن اكول عدلت
عليها من جديد هذا يعني عند قرائتكم لها من البداية
حتلاحظون اختلافات صارت في المآسي والأحداث

كـكل فكره الروايه نفسها ما تغير أي شي، فقط ضفت
بعض الأشياء وحذفت أخرى غير مهمة للرواية.لكن
الفكره والاحداث الي صارت نفسها!!

الآن أتمنى من كل قلبي أن يستمتع الجميع بقرائة هذه
الرواية وأرجوا من الكل التفاعل حتى أنشر يومياً

ولطفاً للي قارينها قبل لا تحرقوا ألاحداث على القراء الجدد ☹

¤¤¤¤¤¤¤¤

"جزء من الرواية"

"تـ.توقف "
كان متدحرجًا من الألم على معدته وهو مقيدًا بحلقات
دائرية مثبتة على طاولة عريضة وطويلة الحجم ،وكان
على مسافة بوصات قريبة من الأرض. كان يتعرض
للضرب لأنه حاول الهروب من هذا الكابوس اللعين
اختطف منذ أشهر، ولم يفعل شيئًا يستحق هذا العقاب
كان يصرخ ويصرخ بألم ولكن لم يجد أي مستمع
ومستمعين،

كان الشخص الضارِب يحمل سوطًا واسعًا ويتحرق
غاضبًا من فراره،كان يضربه بسوطًا واسعًا، مزقً ظهر
الفتى بين يديه .الفتى وبين كل ضربة تأتيه كانت
تصدر منه صرخة عالية ومرعبة ويضغط على يديه
بقوة، مما دفع الحلق حول معصميه يخدشه مسبب
الجروح بسبب الكثير من الحركة

"أرجوك... يكفي!" بكى بصوت مهزوز ومتقطع القلب،
كانت عيناه تنظر إلى الشخص بعذاب وخوف مرعب،
لكن الاخر كان فاقداً لعقلة وقد تجاهل تمامًا إرهاق
الفتى.

"أرجوك توقف، لم أعد أحتمل!"استمر بصوته المنخفض
عند اخر كلمه عندما توقف أخيرًا الشخص الضارب
متكئًا على الطاولة و يمسح عرق جبينه بمسح على
شعره السوداء ويمد ذراعه خلف رقبته. تحسن وضع
الفتى قليلًا عندما أرخى قبضه اليمنى ورتب أنفاسه
بصعوبة.

رفقاً بقلبـي ألمـتعبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن