read the note:)💞
-----
يرن هاتفي على الطاوله، أسحبه و أجد أسم لوي، أفتحه بسرعه و ارى ماذا أرسل
"اللعنه! هاري حقيبتي على سريرك. و لقد قبلته؟ كان بإمكانك فعلها لكن ليس أمامي اللعنه عليك" يرسل لي، هل هن غاضب لأنني قبلت اخاه؟ أم يغار؟ أبتسم بتكلف، و أنظر بعيني حول السرير باحثاً عن حقيبة لوي، لم اجدها على السرير، رُِبما وقعت
"و لما أنت غاضب جداً؟ لقد قبلته فحسب ليس بأمرٍ مُهم" أرسل له
"لا يهم أنا الآن عالق لا أعلم من سيأخذني للمنزل الآن" يرسل لي و أنظر لجيمي الذي يُشاهد الفلم
"حسناً سأتي الآن" أرسل له
"ماذا؟ لا أبقى معه سأتصل بزين أو أي شئ سأستقل باصاً أو سيارة أجره" يرسل لي، هل يظنني أحمق لأصدقه؟ زين في المدرسه ولا توجد سيارة أُجره في هذا الوقت، و الباصات في المدينه لا توجد هُنا أيضاً..
"ألم أقل بأنني سأعتني بك؟ لا عليك بما سأفعله. هل أبتعدت عن المنزل؟" أرسل له و يلتفت لي جيمي
"بمن تراسل في هذا الوقت؟" يسألني
"ليام، قال بأن المدير يُريدنا كتجمع أساتذه، لا يُريد بمن يتغيب" أكذب عليه و أضع هاتفي بجانبي
"هل رأيت لوي اليوم في الفصل؟ لم أراه في المدرسه أبداً" يقول لي
"نعم كان في الفصل رُبما لدى حبيبه نوا و صديقه زين" أقول له، و يحرك شفتيه للأعلى و حاجبيه بمعنى لا
"نوا سأل عنه كذلك" يقول لي
"لا تُبالغ أين من المُمكن بأنه سيذهب؟" اسأله بجديه، لقد كان لدي للتو.
"لا أعلم فقط أصبح يكرهني في هذه الفتره" يقول و أبتسم له واضعاً يديّ على وجنتيه
"لا يكرهك جيمي! فقط هذا أخيك سيفعل ما تكرهه لأستفزازك كجيما و أنا مثلاً.. نحن أكبر مثال للأخوه الذي يكرهون بعضهم لكنني حقاً لا أكرهها" أقول له و يبتسم لي
"أتظن ذلك حقاً؟ أنا أفعل ما يكرهه حقاً لكنني لا أكرهه أو أعني ما أفعله" يقول لي
"أجل أنا مُتأكد من ذلك" أقول له و يبتسم ناظراً لعيني و من ثم لشفاتي، يُركز نظره في هذ المنطقه و أبتسم له
"حسناً" يقول لي و يلتفت للتلفاز بأبتسامه، ظننت بأنهُ سيُقبلني.
رأسه مازال على صدري، أبتسم لهذه اللحظه، و سأشعر بالذنب لاحقاً.. أخان بنفس الوقت؟ و كل منهما أجمل من الآخر؟ هذه جنه. لا أحد يستطيع فعل ذلك أجل ستايلز.
اللعنه لقد نسيت لوي، "جيمي سأذهب لستاربكس هل تُريد شيئاً؟" أسأله و يُبعد رأسه عني و يضعه على الوساده
أنت تقرأ
my student
Fanfiction"انا طالب لديك تدرسني كأي طالب تدرسه.. و أنت معلم لدي تعملني كأي معلم أخر. أنتهى" لكن لسببٍ ما أنا أنجذبُ إليك، تركت كُل شئ خلفي و أصبحت أتبعك كالأعمى.. هل أنت تستحق هذا كُله؟