نوا للي ما شافه& this part goes to: @njhljb
صححوا اذا في بدليات لأني ما رجعت قريت البارت:)
________________١٢:١٦ ليلاً
قررت قضاء الليل في منزل جيمي، أوصلته للمنزل، و ها نحن في غرفته، جيمي قال بأنه يستطيع أن يدعو شبح للغرفه و يسأله ما يشاء، و إن تحركت الورقه لكلمة 'لا' فهذا يعني بأن الأجابه لا و نفس الشي لكلمة 'نعم'
"حسناً هل أنت جاهز؟" يسألني جيمي و هو يعتدل بجلسته و يبدو بأنه مُتحمس
"نعم أستدعيه" أقول له و يبتسم لي بثقه، هو أطفئ جميع مصابيح غرفته و وضع شمعّ حولنا كي يشعرّ 'تشارلي' أو أياً كان أسمه بالأمان و يخرج لنا
"حسناً.. تشارلي تشارلي هل تُريد اللعب؟" يسأله و أنظر للورقه... لا شئ تحرك
"تشارلي تشارلي خل تريد اللعب؟" يُناديه مره أخرى، أياً كان هذا الشبح فهو أحمق، جيمي يستدعيه ولا يخرج؟ ياله من شبح الأحمق
"تشارلي تشارلي هل أنت هُنا؟" يسأله و أنظر للورقه، لا تتحرك الأقلام أيضاً
"هذا سخيف حقاً" أقول له
"تشارلي تشارلي هل أنت هُنا؟" يُناديه و أُركز على الورقه، لم يحدث شئ أيضاً، أرفع نظري لجيمي و أراه ينظر للورقه بتركيز و هو يعضّ شفتيه
"جيمي لا يحدث شئ! أنت تُضيع وقتك حقاً" أقول له و أنا أقف
"هاري! لا تستسلم رُبما يُريد بعض من الوقت أرجوك هيا" يقول لي و هو يُمسك بيدي كي أرجع للجلوس
"هذه حقاً لعبه غبيه، و رُبما قد يحدث شئ سئ لك أو لي لن أسمح بذلك هيا" أسحب يده و يقف معي
"حسناً أنتبه لا تضع قدمك على أحد هذه الشموع" يقول لي و هو يمشي من بينها و يصل للباب و يفتح مصابيح الغرفه
أُطفئ الشموع و ألتفت لأطفئها لكن جيمي يفعل ذلك بدلاً مني و أبتسم له "أتعلم؟ كان الجو رومانسياً بعض الشئ" يقول لي و هو يجلس أمام سريره
أفتح الستائر كي تمر إضاءة الشارع و أطفئ الأضاءه، لأعود و أجلس بجانبه
"لا، لم يكنّ رومانسياً على الأطلاق!" أضحك بخفه
"بربك بلى كانت الأضواء كانت مُطفئه و الشموع حولنا في كل مكان، تعلم ما اعنيه؟" يسألني بجديه و أبتسم
"لا أرى ما هو رومانسي! كنت تستدعي الأشباح حولنا" أضحك و يضحك معي
"بربك يمكننا إعادة ما فعلناه، و سيكون رومانسياً" يقول لي و هو ينتقل ليجلس في حظني
"ماذا حدث لك؟" أسأله و يبتسم لي
"ماذا؟ لماذا ماذا فعلت؟ ماذا حدث؟" يسأل بِحيرهْ
أنت تقرأ
my student
Fanfiction"انا طالب لديك تدرسني كأي طالب تدرسه.. و أنت معلم لدي تعملني كأي معلم أخر. أنتهى" لكن لسببٍ ما أنا أنجذبُ إليك، تركت كُل شئ خلفي و أصبحت أتبعك كالأعمى.. هل أنت تستحق هذا كُله؟