~الريد فورس~

635 46 34
                                    


CHAPTER XVII 🗯️✨

CHAPTER XVII 🗯️✨

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


_____________

-اين ذهبا... وغد لعين لما يجدر بي انا الان بحمل كل هذه الاكياس يعني لقد استغللت خروجه كي لا احمل كل هذه الاكياس وبالاخير يذهب ويتركني احمل كل هذا ليس في قلبه رحمه......

بينما في جهه اخرى، كانت قبضته تعتصر معصمها وكان بالفعل غير مدرك لذلك حتي صرخت بآلم

- انت تحطم معصمي افلتني...

لم يكن الآلم فقط في معصمها.... كانت قدماها تألمه بسبب انه كان يجرها بقوه وهي ترتدي كعبا عاليا... مما سبب لها آلم... توقف ليفلت يدها بسرعه بعدما قالت ذلك بملامح متشنجه.... كانت تنفسه سريع... مما سبب له اختناق خفيف... عندها اصدر تنهيده عميقه.... راقب ملامحها الجميلة التي تشنجت بخفه بينما تمسح علي معصمها بخفه....لم تكن لذيه رغبه للحديث ومناقشتها لانه يعلم ان فعل سينفعل....يمكن ان ياذي ذلك للغضبه وفعل كارثه.... فلا داعي لقول ما يمكن ان يحدث تحت انفعاله... فهو بصعوبه كان يتحكم في نفسه....

فجأة كانت هي من تحدث اولا

- لا تنظر الي بهذا الشكل.... لكن شكرا علي ما فعلت من اجلي...

حملق بها من دون حديث.... حينها اقترب بخطوه... بينما نظرت اليه برتباك... كانت ملامحه هادئ لدرجة تستشعر منها الخطر.... لن انكر فهي سمعت الكثير عنه من صديقتها... لهذا خافت... وهو لاحظ ذلك... قد تكون سليطة اللسان...وقوية الشخصية.... لكنها تبقي بالآخير انثى رقيقة... اقترب بخطوه اخرى بينما تراجعت... نحو الخلف كادت تسقط....الا انه كان سريعا في سحبها نحوه.... عندها اتسعت اعينها حينما عانقها بلطف

صديق زوجي. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن