البارت السابع عشر
بقلم كارين محمد
معتز : حبيبه
كارما : ....
وأغلقت كارما الفون واختفت دون كلام
معتز : اكيد كارما يعني
ياسر : الله يخربيتك البت قفلت ملحقتش تشوف الرسالة الاخيره
معتز : طيب هرن عليها دي مجنونة تعمل في نفسها حاجه
ياسر : وانا هبعتلها
معتز : ماشي
واخذ يرسلوا في رسائل ويرنون وهي لا حياة لمن تنادي
وبعد فترة فتحت وارسلت لهم
الرسائل كالاتي
معتز : والله اخترتك انتي
معتز : قلقتيني عليكي ردي فون
ياسر : يا بنتي اختارك رحت فين
ردت كارما
كارما : انا موجوده معملتش حاجة ةمرحتش في حته
معتز : قفلتي لي
كارما : مفيش
معتز : والله كنت بهزر بس انا اخترتك بس مش هعرف اقول لحبيبة دلوقتي
كارما : براحتك بس متكلمنيش غير لما تعرفها
معتز : عشان خاطري
كارما : خلاص ماشي بس في اقرب وقت تقول ليها
معتز : ماشي
كارما : يلا انا هقوم البس يا شباب عشان انزل اروح الجامعة يلا انت وهو كمان قوموا
معتز وياسر : حاضر
وذهبوا الثلاثه لكي يغيروا وذهبوا الي الجامعة
وبعد فتره
في الجامعة
كارما : مي ، ديما انا رحعت لمعتز بسبب ياسر
مي : مبروك وبعدين هو مش مرتبط يا مهزقة
كارما : اه بس هو هيسبها
ديما : طيب يلا ندخل
كارما : يلا
وعدت الايام وأصبحت علاقه كارما ومعتز افضل من السابق ويتحدثون كثيرا في الواتس
معتز : يلا انا هدخل علي الشغل بس ابدأي فكره الأسئلة بتاعتك اي يحسن انا مش بيعدي يوم السا من غير ما تجاوب علي اسئلتك
كارما بابتسامة: ومالوا يلي
معتز : ابدأي
كارما : امنيه عايزها تتحقق
معتز : اني اتجوزك وانتي
كارما : مش عارفة
معتز : كملي
كارما : حيوانك المفضل
معتز : الكلاب وانتي
كارما : القطط والكلاب
معتز : دا احنا طلع ما بنا حاجات مشتركه اهي
كارما : اه شفت
معتز : كملي
كارما : الجواز ولا السنجلة
معتز : الجواز وانتي
كارما : الجواز
معتز : كملي
وأخذوا يتحدثوا حتي رجع معتز المنزله بعد انتهائه من العمل
معتز : انا مروح خلاص
كارما : ترجع بالسلامه
معتز : الله يسلمك لم اروح هبقي اكلمك
كارما : ماشي وخلي بالك علي نفسك
معتز : حاضر
وبعد مرور الوقت وصل معتز الي بيته وحدث كارما واخبرها وبعد فتره من المحادثة ذهب كل واحد لكي يناموا للذهاب في اليوم الآخر الي الجامعة في الصباح الباكر
يتبع....
ارجو التفاعل ♥️
أنت تقرأ
أحببته صدفه
Romance" كنت اجمل صدفه في حياتي، كنت الشئ الوحيد الذي انتظره وينتظرني ، كنت انت البداية التي صنعها القدر لنا، ولكن حطمنا القدر ليصبح واحداً منا علي الارض والآخر في السماء ، فرقتنا الحياة ليعيش واحداً وينتهي الآخر ، كنت راحة بالي والان انت مصدر حزني عليك ،...