محسن كان موجود لما جده اعلن خبر زواجهم وكل الى كان موجود بارك ليهم واتطمنوا عليهم واستأذنوا كلهم وخرجوا.
وراح للدكتور يسأله هتخرج امتى.
وعرف انها هتخرج بعد اسبوع.
وخرج من المستشفى وراح لشغله.
وعرف ان الزعيم جه مصر وراح له يعرفه اللي هيعمله وقال له هاتها على هنا على طول.
ورتب معاه كل حاجه.
وراح للمستشفى وكان معاه علبه شكولاته كان فيها مخدر قوى والكل اكل منها.
وبعد ما خدر الكل اتصل برجالته علشان ياخدوها وعطل كاميرات المستشفى وامرهم ان يودوها للزعيم فى قصره.
وبعد ما خلص كل حاجه اكل من الشكولاته علشان محدش يشك فيه وكانت نسبه المخدر فيها صغيره.
وكان اول واحد فاق الجد وقعد يبص من حواليه وذهل من المنظر.
وقعد يفوق الكل وقعد يزعق باعلى صوت عنده وجه الدكاتره.
ليفوقوا الكل ويكشفوا عليهم.
وهنا سال احمد عن ياسمين وقعد يدور عليها فى الاوضه والدور والمستشفي كلها ومش لقيها وراح غرفه المراقبه لقى الكاميرات متعطله باحترافيه شديده.
وهنا عرف ان محسن عملها وخطفها وكان لازم يمسك نفسه علشان ميكشفش ورقه.
والى مخليه متطمن عليها انها مع الزعيم.
واتعامل مع الموضوع بشكل كويس.
وكان الجد متالم جدا ولكن لما شاف احمد واللي بيعمله وانه ماسك نفسه ادام محسن.
وكان الجد هيتعصب عليه لولا نظرات احمد لجده طمنته عليها وانها بخير ونظرته ليه انه يسايره في اللي هيعمله وانه هيقوله بعدين لما يكونوا لوحدهم.
وبعد ما اتطمن على الكل امرهم الجد ان يروحوا القصر.
لانه عارف ان في فرقه جايه لتصفيته وقتلهم وكلهم سمعوا الكلام وراحوا القصر.
SA
