p23

848 78 230
                                    

35vote + 70 comment= new part 〽️

ليس عليك سوي ان تكون إنسانا لدعم فلسطين 🇵🇸

" اعتذر اذا كان هناك خطأ املائي ، يمكنكم ترك تعليقا فضلا 🥀"

____________________________________

" لا تفعلي شيئاً لاني لن اسامحك جاين ، كل ما
فهمته وتيقنت منه أنكِ تسمحين للرجال الغرباء أن يقتربون منك لكن حين اقترب انا منك تبتعدين فورا كما لو أن علاقتنا محرمة "

هذا ما اردف به لعله يستطيع أن يبوح بالقليل مما بقلبه

" متي لم اسمح لك بالاقتراب ؟ ثم ألم أسمح لكَ بتقبيلي ؟ هل سمحت لشخصاً اخر سواك ؟ "

أردفت ومازالت على وضعها تعانقه من الخلف امسك الاخر يداها يبعدها بهدوء حتى يلتفت لها

" أتتذكرين حين قَبَلتك أول مرة في جيجو ؟ لقد بكيتي يا جاين "

هذا ما اردف به يتذكر حين بكت لانه قبلها ، كما أنه لم يتقرب منها بتلك السهولة ! لقد مرت اشهر حتي اعتادوا علي العيش معا

رفعت الأخري حاجبها الأيمن لتردف تذكره بما حدث منذ مدة قصيرة

" وهل نسيت آخر مرة قد قبلتني بها حين كنا بالمكتب ؟ هل منعتك حتي ؟ "

حتي هي لا تعلم من أين حصلت على تلك الجرأة لتردف بذلك

كانت ملامح وجهه مصدومة ومندهشة من تلك التي أمامه

" كان هذا ح....

أمسكت ياقة قميصه وهي تقف على أطراف أصابعها لتأخذ شفتيه بين شفتيها تقبله بهدوء حيث أخذت الكلمات من بين شفتيه

كان الاخر متصنما مما تفعله تلك التي أمامه

حتي أنه لم يبادلها من صدمته ، ولكنه فضّل شعور أن لا يبادلها

فضّل أن يشعر بشفتاها الرقيقة الدافئة على شفتيه ، فضّل أن يشعر ببطئ تقبيلها له

فصلت الأخري القبلة وكم كان الاخر يريد أن تستمر بذلك دون توقف

كان اللون الاحمر على خديها يزيدها جمالا ولطافة

سحبها الاخر من خصرها يقربها إليه ؤ ثم انحني قليلا لمستواها ينوي تقبيلها

رجعت الأخري للخلف قليلا لتضع يداها على شفتاه وتردف بتلك النبرة الخجولة

غُيُومِ ٱلحُبْ ||ŢÑحيث تعيش القصص. اكتشف الآن