بعد اربع ساعات وصلوا لمطارسوريا وراح سعد يخلصهم وتلاقهم الشوفير ( أمجد ) ووصلهم لين السياره اللي تنقلهم لقلب لبنان ..
غلا كانت تعبااانه من طول الطريق ..
كانت مغمضه عينها وترن بأذنها اغاني عمر اللي غناها
تذكرت لما كان يغني وهي ترد عليه
الله أياام حلوه مرت مثل لمح البرق ..
والحين ماتعرف حتى خلفية حياتها مع ولد عمها خالد شلون بتكون ؟؟
خالد وسيم ورجال بمعنى الكلمه ألف بنت تتمناه غيري ..
بسس يمكن اقدر اسعده! بس انا احس اني خاينه اكبر خاينه فالعالم ..
بكون على ذمة واحد واحس قلبي مع غيره ..
اييه الله يعيـني واقدر اعيش حياتي بالطريقه اللي ارضي فيها ربي ..
هزتها عمتها تغريد
تغريد : يلا حبيبي وصلنا
غلا: اوكي
نزلت ريلها بكل هدوو من السياره رفعت عينها وشافت الفندق اللي نازلين فيه
فخـــــم والمبنى عالي طالعته بعيونها وكانت الاضواء لاعبه لعبه فيه عكست على عيونها
وتمت عيونها تلامع
وقفت حذا عمتها وعدلت شيلتها ..
العم سعد وتغريد قرروا ان رحلة لبنان تكون مثل رحلة استجمام لهم ..
أنت تقرأ
غـــــــــــــــــلا/للكاتبه رمش الغلا , مكتمله
Romanceالروايه منقوله للكاتبه رمش الغلا لاتفوتكم جنان