اميليا ألكسندر رومان.. فتاة تبلغ من العمر 17سنة تتعرض إيذاء من قبل زواج والدتها بعد وفاة وألدتها التي كانت تسيئ معاملتها أيضا منذو كان عمرها 3سنوات. ان تتعرض التنمر في الحياة اليومية و تتعرض لضرب في المنزل ولا يمكن أن تسوء حياتها. ولكن فجأة تنقلب حي...
عند ما لاتعرف اي طريق تسلك..أعتبر أن رحلتك حقيقية.. ...................☆........................☆......................
أميليا ألكسندر رومان
بمجرد أن كنا في الهواء..نضرت حولي وبدأ كل شيء باهض الثمن من الأرض إلى المقاعد إلى السقف..كل شيء يصرخ '' غنياً '' لم استطيع ألا أن احدق في كل شيء ..كان كل شيء الامعاً ..لدرجة اني أخشى ان المس اي شيء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
''هل اعجبتك أيتها الاميرة؟ ''سأل انطونيو
''نعم إنها جميلة حقاً ''أنا قلت و نضرت إلى خارج النافذة وشاهدت السحاب الأبيض الرقيق..بدأت افكر كيف تغيرت حياتي بهاذه السرعة..لابد اني كنت ضائعة جداً في أفكاري..لاني شعرت بشخص يضع يده فوق يدي..أبعدت يدي على الفور ونضرت ورأيت انه انطونيو و فينسنت يتبادلون الأنضار و هما في حالة صدمة وارتباك وقلق ''ماذا كان هذا يا أميرة'' سأل انطونيو و نضر إلى فينسنت ورأيت انه كان ينتضر الرد...
لم احب الاتصال الجسدي ابدأ..خاصنتاً عند ما لم ابدأ به..يحدث هاذا اساساً عند ما اتعرض لضرب من قبل والدتي و زوجها..لا استطيع ان أخبرهم بما حدث إلي..لن يريدوني بعد الآن سوف يطردوني..أعني من يريد فتاة متضررة كبنت وأخت؟ بمجرد أن يعلمون سوف يشعرون بألاشمئزاز و الكراهية مني و يلقوني في دار الايتام...
لقد جفلت عندما تم التلويح في الايد أمام وجهي..نضرت بعيون واسعة إلى الشخص الذي كان يلوح بيده ورأيت انهو فينسنت''هل انتي بخير عزيزتي'' سأل فينسنت ويبدو انهو قلق؟لكن لماذا سيكون قلق؟لقد قابلني للتو..لكن عند ما نضرت إلى عينيه محاولة اكتشاف أن نبرة قلقه كذبة..لم استطيع ان ارى سوى الصدق والذعر...
''نعم ان لا احب الاتصال الجسدي '' تمتم على أمل أن يصدقني..لا يبدو أنهم صدقو ولكن لم يقولو شيء انا سعيدة به
انحني إلى الأمام و أمسك يدي الصغيرة و الناعمة في يده الكبيرة و الخشنة وضغط عليها قليلاً ''لابد انك محتارة يمكنك طلب اي شيء..حسنآ ''قال بهدوء وكأنه لا يريد اخافتي...
''لذالك هل اكلت الكثير من الخضروات عند ما كنت طفل ؟''سألته ولكن على الفور توسعت عيناي..بشئن ما قلته..نضرت إلى كلاهما يحاولان كتم ضحكتهما..لم يدم الوقت طويلاً..حيث أن كلاهما انفجرى بالضحك.. ممسكين بطونهما ..والدموع تنهمر من أعينهم..لقد عبست عليهم وانتضرت حتى ينتهون من جلسة الضحك...
