بيدك اصنع طريقك..لأنك في النهاية لن تلوم الا
نفسك...
.................☆............................☆....................
تحول الجميع إلى مصدر الصوت الغاضب..بما فيهم انا الانضار إلى..شخصن يقف خلف انطونيو يبدأ قالآ...
بعد دقائق قليلاً متوترة من النضر إلى الشخص الذي كان سبب الصمت في الغرفة..شق طريقه إلى وسط الغرفة و نضر إلى كل واحد منهم بنضرات باردة جعلتني ارتعش من الخوف..نضرت بعيداً و أخذت نفساً عميقاً لتهدأ قلبي المتسارع..ونضرت إلى السقف لمنع دموعي من السقوط...
لا استطيع البكاء أمامهم..فسيعتقدون اني ضعيفة و يحاولون ايذائي..بعد أن هدأت نضرت إلى الرجل المجهول و راقبته وهو ينضر إلى الجميع..يبدو أنه في أواخر العشرينات من عمره بشعره البني الذي يشبه شعري تماماً..بدأ مجعد و ناعم في نفس الوقت..و
كانت عيناه نفس اللون الأخضر والازرق..و كان لديه لحية خفيفة و حواجبه مقوسة بشكل مثالي انه طويل اعتقد انة 190..بشكل عام بدأ هاذ الرجل نسخة طبق الأصل مني..وهو ما يخيفني هل من الممكن أن يكون أخاً اخر إلي؟
''الآن سأسأل لماذا تبدو اختي الصغيرة خائفة '' قال بصوت بارد و غاضب..انتضر اختي الصغيرة؟ عقدت حاجبي وانا انضر إليهم جميعن..لقد ذكر ايليا شخصان يدعى زاندر هل هوة؟
نضر الجميع إلي باعتذار مع القلق في أعينهم..رئيت انطونيو ينضر إلي في حالة من الذعر..لم اهتم بهم و حولت عيني مرة أخرى إلى النسخة الذكورية مني فقط الاجده ينضر إلي بالفعل بتعبير غير قابلة للقراءة...
لقد كان لقدمي عقل خاصة بها عندما تحركت نحوه دون وعي..بينما كان الجميع يراقبني بنضرات فضولية
وقفت أمامه و رفعت رقبتي الانضر إليه فقط لاجده ينضر إلي ''من انت؟''سألت وانا لا أزال انضر لألى و لأسفل..نظرت إلى وجهه عن كثب..ضاقت عيناه بشكل مثير للريبة و نضر إلي بحاجب مرفوع..سمعت همسات خلفي..لكنني كنت منشغلة بوجهه لدرجة اني اهتم.. مالت رأسي اكثر الانضر إليه ..ثم طرحت السؤال الذي من الواضح أنه كان يضايقني ''و لماذا تشبهني؟''
ثم تحولت عيناه إلي لينة ثم أشر بيده..وأنا جفلت دون وعي ..أصبحت عيناه اكثر قسوة و تحولت إلى تعبير البرود.اوه لا لا جعلته يغضب ولان سوف يؤذيني..لابد أنه رئى تعبيري الخائف لانه خفف من تعبير وجهه ثم امسك يدي مرة أخرى و لحسن الحظ اني لم ابتعد...
قبل وجهي بلطف و قال ''اعتقد انك تعنين انك تشبهيني'' ثم اضغط على شفتيه بخط رفيع مما أدى إلى ضهور غمازاته..كلانا لديه غمازات! ضحكت و وخزت احد غمازاته..ثم كانت هناك شهقات في الغرفة
''لدينا نفس الغمازات!!'' قلت بابتسامة صغيرة ونضرت إليه..
شرع في النضر إلي ثم ابتسم..اندلعت شهقات هائلة في الغرفة الصامتة..وعقدت حاجبي في ارتباك ونضرت إلى الرجل الذي أمامي بعبوس''انتضر..انا لا اعرف اسمك''
نضر إلي وابعد شعري عن وجهي وقال ''انتي اخت ألكسندر الصغيرة..وأنا اخوك الكبير '' نضرت إليه بفم مفتوح و نضرت الى ابي بعيون واسعة..كنت على وشك قول شيئ عند ما صرخ احدهم..
أنت تقرأ
Mafia princess ♡
General Fictionاميليا ألكسندر رومان.. فتاة تبلغ من العمر 17سنة تتعرض إيذاء من قبل زواج والدتها بعد وفاة وألدتها التي كانت تسيئ معاملتها أيضا منذو كان عمرها 3سنوات. ان تتعرض التنمر في الحياة اليومية و تتعرض لضرب في المنزل ولا يمكن أن تسوء حياتها. ولكن فجأة تنقلب حي...
