ليس كل ماتخسره يدعى خسارة .. أحيانا يكون مكسبآ...
.................☆.........................☆......................قد حاولت النهوظ عدة مرات ولكن فشلت..وحاولت مرة أخرى ولكن ببطء شديد و ثبات وبعد فترة نجحت
تاوهت من الألم عند ما شعرت أن ضهري قد تمزق عند ما وقفت..وضعت قدمي على الأرض البارد حاولت الوقوف ولكني فشلت..وفقدت توازني و سقطت على
ركبتي المخلوعة..صرخت من الألم وعضضت شفتي بقوة الامنع نفسي من الصراخ من الألم وتنبيه اي شخص..الدموع الساخنة حيث تتدفق من خدي المحمر.. هذا يؤلمني جد أشعر أني بالكاد استطيع التنفس من ألالم..أشعر أن احشائي قد تمزقت إلى ألف قطع..اشرت ببطء إلى ملأت السرير و امسكتها بأحكام..قمت
بموازنة نفسي ووقف ببطء للتأكد من عدم الضغط كثيراً على ركبتي المصابة..توجهت إلى الحمام و أشعلت الأضواءتوجهت إلى الحمام..وضعت درجة الحرارة الدافئة ووقف في الداخل..أخذت نفساً عميقا وبدأت
الاستحمام ..بعد 10دقائق انتهيت ..لم ارغب في الاستحمام لمدة طويلة اغلقت المياه و فتحت الباب الزجاجي..حصلت على المنشفة ولفتها حول نفسي..توجهت نحو المرآة ..وبدأت تنضيف اسناني..لم انضر إلى المرآة لأنني
اعلم اذا رأيت نفسي سأبكيغسلت فمي ثم شرعت في تجفيف نفسي حذراً من جروحي..أرتدي ملابسي التي بدأت إحترافية وغير رسمية في نفس الوقت..
قمت بتغطية جميع الكدمات التي كانت مرئية..هذا يذكرني بأنني بحاجة الى الحصول على المزيد من بما أنني نفذت..لقد لإحضت أن انكبست بسبب العض عليها
بشدة عند ما سقطت..لقد قمت برش بعض العطور الخفيفة التي أستخدمتها منذ ذالك الحين..كما فعلت دائماً نضرت إلى المرأة إلى اخر مرة..هذا يبدو جيد بما فيه الكفاية..أطفأت أضواء الحمام..توجهت إلى الغرفة بعد أن أغلق باب الحمام..
توجهت إلى حقيبتي و أخرجت الملف الأزرق الداكن الذي يحتوي على جميع شهاداتي الجامعية..احتاج أن اضهرها إلى ابي كدليل..وضعت الملف على المكتب ورتبت سريري..بعد أن انتهيت حصلت على هاتفي والملف وخرجت من غرفتي و اغلقت الباب بهدوء
أنت تقرأ
Mafia princess ♡
Ficção Geralاميليا ألكسندر رومان.. فتاة تبلغ من العمر 17سنة تتعرض إيذاء من قبل زواج والدتها بعد وفاة وألدتها التي كانت تسيئ معاملتها أيضا منذو كان عمرها 3سنوات. ان تتعرض التنمر في الحياة اليومية و تتعرض لضرب في المنزل ولا يمكن أن تسوء حياتها. ولكن فجأة تنقلب حي...