[قيد التعديل -تعديل بطيء-.]
محاولة انتحار فاشلة تؤدي الي العديد من الأحداث، وصية و جريمة غريبة، منظمة خارجة عن القانون و مخلوقات أسطورية؟
«الحقيقة مخبأة خلف أحد هذه الجدران، حطميها إن كنتِ جاهزة لمعرفتها.»
آديت ويلتون.
[غموض-أكشن-خارق للطبيعة]
تاري...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_
الحياة ليست كما نتوقع دائمًا، فلا تجري الرياح بما تشتهي السفن، و لكن ما هي إحتمالية أن تتحول حياتك الهادئة إلى أخرى مليئة بالغموض و الإثارة؟
في هذه القصة، تُقدم آديت على فعل شيء حاولت تجاهل إغرائه لها طوال سنواتها الأخيرة، و ذلك فقط من اجل والدتها… و ها هي ذي تستسلم له بعد أن فارقت أمها الحياة.
لكن شيئًا ما أوقفها عن فعله، و هنا تغيرت حياتها بشكل كبير جدًا لم تستطع استيعابه لفترة، فكيف أن حياتها الكئيبة أصبحت تتمحور حول مغامرة خطيرة لكشف أسرار قد تؤدي بحياتها و حياة كل من في الكوكب للهاوية؟
جريمة غريبة، منظمة خارجة عن القانون، مخلوقات اسطورية، و قضية انسانية لا يمكن التغاضي عنها.
«الحقيقة مخبأة خلف أحد هذه الجدران، حطميها إن كنتِ جاهزة لمعرفتها.»
_
[غموض، أكشن، خارق للطبيعة]
[مكتملة] *قيد التعديل*
_
مجددًا، عدنا إليكم برواية ستيلنِس في نسختها الرابعة، و كون هذه هي النسخة الرابعة بسبب أنني قمت بتعديلها و حذفها أربع مرات على مدى ثلاث سنوات ಥ‿ಥ.
شكرًا لكل الحب الذي قدمتموه لها سابقًا، و سعيدة لكل رسالة قامت بالاستفسار عن موعد عودتها، و اعتذر عن التأخير.
ها نحن قد عدنا مجددًا، و لكي لا يتملككم الرعب... لم أقم بتغيير أي حدث، و لكن ربما قمت بحذف بعض الأشياء التي لا طائل لها، و إضافة بعض الأحداث التي من الممكن أن تظيف بعض المتعة إلى الرواية. و لكن القصة لم يتم مسها، و الأحداث كما هي لم يتم الإضافة عليها أو الاستنقاص منها -و أقصد بذلك الأحداث المهمة، فما عدى ذلك قد عدلت عليه لعدم أهميته-.
أعلم أنني أثرثر بأشياء لا فائدة منها، لا اعلم حتى لما أتحدث بالفصحى بينما قد اعتدت على أخذ راحتي في الحديث معكم بالعامية ಥ‿ಥ.
عمومًا، اتمنى لكم قراءة ممتعة، لمن ينوي إعادة القراءة فيا مرحبًا بك، بشرط ألا تخرب المتعة على أقرانك من القراء، و من يقرأها لأول مرة فقد حللت أهلاً و وطأت سهلاً.
