قراءة ممتعة
اريد دفعها بعيدًا لكن لا استطيع كل شيء فيني يصرخ لي بتركها تقترب اكثر و اكثر لأنطاع لأوامر جسدي، قلبي و عقلي لأتجرأ و اقوم بسحبها لي لم تُبدي اي رده فعل و كأنها كانت تعلم بأنني أريدها بالقدر الذي تريدني به، و في آخر محاولة فاشلة لي ان انهي ما يجري قُلت بصوت خافت مُتعب: ما الذي تفعلينه؟
اولقا: الستي حبيبتي! اقوم بما يفعلة الاحبه، لتعود لتقبلني قُبلات بدأت تُصحب اكثر شهوة و وحشية قُبلات مليئة بالرغبة، اصابعها تلمس كل انش في جسدي تبدأ بخلع ملابسها لتبقى بثيابها الداخلية فقط و لم تفصل شفاهها عن خاصتي حتى الان، اقتربت من قميصي لتنزعني اياه و أنا راضية عما تفعل دون اي اعتراض، تجرأت يداي و بدأت بلمس بشرتها العارية امامي لا اريد ان أتوقف عن لمسها ابدًا اخذت يدي مجراها إلى ان وصلت إلى حماله صدرها لانزعها بسرعة و اشعر بإبتسامتها بالقرب من شفاهي، أريدها الان و بشده ارغب بها.
اجساد عارية متلاحمة، تلعق حلمتي المنتصبة بسببها و اليد الأخرى تداعب الثدي الاخر لمساتها حارقة احاول كتم أنيني لكن الأمر خارج سيطرتي الان لينفلت مني تأوه يتلوه الاخر، تركت اولقا صدري و اقتربت من وجهي: هل تريدين أن أتوقف؟
اللعنه لا تتوقفي ابدًا لم استطع قولها فقط هززت رأسي بالنفي.
اولقا: اريد سماعها ايديث، عادت لذات الابتسامة اللعوبة المستفزة انها تثير غضبي ارغب بصفعها او تقبيلها بقسوة و قوة كعقاب: لا تتوقفي ارجوك، بصوت لاهث يملئه الرجاء.
اصابعها الطويلة تنزلق بنعومة على معدتي وصولًا إلى المنطقة المحرمة، تُفرق بين ساقاي، تتوقف لبعض الوقت تتأملها و كأنها تشاهد لوحة جميلة، تقول دون تردد: اريد ممارسة الجنس معك ايديث.
اجل ارجوك افعليها يصرخ جسدي طالبًا اياها بفعلها لكن...بتردد قلت: لكني لم افعل هذا من قبل، اشعر بخجلٍ شديد يالي من حمقاء ليتني لم أجاريها منذ البداية.
تقبل رأسي و هي تقول: لا بأس، تبتسم بخفة تَنزُل يدها لتلمسة تبدأ بتحريك إصبعها على بظري برقة انه شعور رائع، تنزل بجسمها إلى الاسفل انها مقابله له مباشرةً ارفع رأسي للأعلى و أنا أشعر بلسانها يلعق منطقتي، تزداد سرعتها انه شعور رائع لحضات و شعرت بلسانها في داخلي صرخت بصوتٍ عالٍ فتوقفت مباشرةً و ارتفعت لتراني ارى القلق في عينيها: اعتذر حقًا لقد اندمجت قليلًا و نسيت، هل اذبتك؟ أتوقف؟ لا تصمتي أجيبي!
أريدها أن تكمل لا اريد منها التوقف الان: اكملي ما بدأتي، اقولها بخجل.
تبتسم لي ثم تنحني لتلتقط شفتاي بقبلة عميلة، اصابعها بدأت تغوص في أعماقي و أنا اان في فمها و هي تقبلني مُحاولةً إسكاتي، تزداد سرعة دفع إصبعيها إلى ان اوشكت على الوصول لذروتي: اولقا ااااه اسرع اسرع سوف اصل، أتوسلها لتسرع اكثر لا استطيع التحمل ثوانٍ و اصبحت اصابعها مليئة بسائلي، اخرجت اصابعها و هي تنظر مباشرةً في عيني تُقَرِب إصبعيها من فمي لأقوم بفتحة مباشرةً، امتصهم بنهم أتذوق نفسي من خلال اصابعها لتقوم بإخراج إصبعيها و لعقهم من بعدي تقول بصوتٍ خافت قريبة من أذني: طعمُكِ لذيذ جدًا ايديث يمكنني إلتهامك كل يوم دون ان اشبع.
تدمج شفتاها بخاصتي مجددًا قبلات عميقة جدًا حتى بدأ يسترخي جسدي و اغط في نوم عميق بين ذراعيها.
