CHAPTER IV ✨
تنهد بيك لمره الآلف لعراك الثنائي امامه.. عندها استقامت ڨياتا... وكانت اول من لاحظ استيقاظ الكاهن ورجل الدين لتنطق بمرح
- لقد استيقظا... صباح الخير
نطق ذلك الكاهن ينفزع وهو يشير الي بيكمان
- من انتي؟ ايها الكافر كيف تتجرء على خطفنا من ارض الرب.... الا تعلم ان الرب سينزل عقابه عليك
قلبت ڨياتا عيونها بملل بينما تتجاوزهم وهي تقول
-انه يثرثر كثيرا... حسنا سأغادر
هسهس الياقوتي بستغراب :إلى اين؟
التفت اليه بينما تبتسم ابتسامتها الغريبه
-اريد ان اتسوق هل تريد المجىء معي؟
اشاح وجهه قائلا :لا شكرا افضل الموت على ذلك
هسهست بتذمر: بحقك
القت كلمتها لتلتفت متجهه بعيدا عن الميناء بتجاه المدينه لم ياخد منها وقت كبير حتى اصبحت وسط المدينه تجولت بانحاء المكان......
مرت عدة ساعات خرجت اخيرا من احد المحلات بينما تحمل بين يديها اكياس كثيره...
لم يحدث شيء في البداية لكن مع اقتراب خطواتها إلى الكنيسة العتيقة...
كان لذيها فضول لملاقاة تلك الفتاة.... فتاة الكنيسة.... وصفها بيك كأنها ملاك يجول الآرض....
هذا ما عبث بداخلها فضول.... فهو لم يكن بشخص قد يقع بالحب بهذا الشكل....
لقد كان رفيقا لها مند سنين عديده تعرفه قبل ان تعرف شانكس حتى....
بينما كانت تقف تنظر الي الكنيسة الكبيره بشرود.... استقطب نظرها راهبة من ملامحها كانت تبدو خائفه ومنزعجه بينما كان يقف امامها رجل الدين... لم تعلم رتبته لان ملابسه مختلفه... لم يأخد منه وقتا كبيرا لاكتشاف انه يضايقها... انزعجت من ذلك
أنت تقرأ
فتاة الكنيسة.
Espiritualفي عالم اللذات المحرمه... هي كانت بطُهرٍ نادر.... هي ملائكيه بطريقة مشعة للغايه... كانت تلك الراهبة الفاتنه.... مخلصه لربها.... تكاد الصخور تستحي من حيائها..... كانت تسمى بــ ملاك الآرض.... بينما في عالمها الموازي....كان ذلك القرصان هادئ في معظم ال...