"(ماكسيماس)! أنت لست أهلا لهذه المهمة ! عليك التراجع قبل أن تتأذى أرجوك !"
"(آبيغيل)...أخبري (ماثايوس) أنني أحبه وقد كان دائما إبناً رائعاً..."
"المخرج : كات !! (يبتسم بحماس) لو يرى صديقي الأحمق ذاك الذي ظن أن الكوريين_الجنوبيين غير مناسبين للتمثيل في مسلسلات أجنبية !! لقد كنتما رائعين سيد (جيون _ جونكوك) وآنسة (سومين _ أماي)!! ، وقت الإستراحة..."
تقدم نحوهما (يوهان) مهرولا وهو لايكاد يصدق بأنهما تكلما مع المخرج شخصيا كي يدع له الإذن بأن يشاهدهما وهما يمثلان ، بل كان ينتظر فقط كي ينهي وقت دوامه اليوم ويعود للجامعة في الغد ليخبر أصدقائه _ 19 سنة - مساعد الممثلين البطلين _
"(إبتسامة لطيفة) تفضلي هذه قهوتك سيدة (أماي) وهذا الشاي لك سيد (جونكوك)"
"(ضحك) شاي ؟؟ ما رأيك ببعض الحليب ؟؟ بحقك أتريد النوم ! (تربت على كتفه _ تستمر في الضحك)"
"الأمر ليس بيدي...(يقلب عينيه بتذمر) كما أخبرتك لدي شقيق يتجرع القلق يوميا ويعاملني كالأطفال ، ولذلك لا يسمح بشرب القهوة أو الأشياء شديدة الحلاوة والمثيرة للأعصاب...(ينظر للقهوة) ومالذي فعلته هذه المسكينة لتثير أعصابي ؟!"
"لالا! (تبعدها عنه) لا قهوة لك فقط لـ(أماي)...أما أنت فالشاي مفيد لك (تبتسم) لاتنظر إلي بهذه الطريقة أنا فقط أساعدك على عدم خرق القواعد ألست صديقة جيدة ؟"
"آه بالمناسبة...لم تخبريني بعد ما خطب صراخك الغريب يوم الحفل..."
"ها..؟ آه آه أجل ! نعم...نعم...في الحقيقة بدوت مألوفا لي وشبهتك بطفل كنت أعرفه وأنت تبتسم لذلك..."
تغيرت ملامح (جونكوك) °360 درجة حينها وصار يصرخ في مكان التصوير والجميع ينظرون له بقلق بينما (أماي) صارت معتادة على الموضوع نوعاً ما حتى بعد مدة قصيرة من تعارفهما ، صار غاضباً ومحرجاً في نفس الوقت وصار لون أذنيه باللون الأحمر...
"أشبه...؟ طفلاً...!! (صراخ بغضب) أيبدو لك هذا الوجه وجه طفل ؟؟ مهلا...هل هذا يعني أن إبتسامتي تشبه إبتسامة الأطفال أم ماذا؟؟"
"واو! واو! ماخطبك على مهلك ؟ وما المزعج في أن...أوه (تبتسم بسخرية)"
"ماذا ؟؟! ماذا أوه ؟؟! هل أنت تتكلمين بجدية !! لا تدعيني بتفكير مبهم!! (غضب) هيا قبل أن أنفجر وأعصابي!!"
"لا لن أخبرك ولن أنبس ولو بكلمة وسأجعلك لا تنام إلا وأنت تفكر (تضحك)"
أنت تقرأ
J.K ᴹʸ ᵀᴴᴿᴼᴺᴱ ᵂᴵᵀᴴ ᴴᴱᴿ
Hành động_"(جونكوك)....أنَا آسفة ، لايُمكِنُنِي أن أقبَلَ طلَبَك بِمُواعدتِي...تَعلمُ أنّني أُحبُ (تايهونغ)...أنا آسفةٌ أتمنى أن تَتخطّى الأَمر.." قَالت ذَلِك وهِي تُقدّمُ لِي مِشبَكَ طُفولَتِنا الفضّي ضارِبةً بِوِجدانِي عرضَ الحائِط.. ثُم أشَاحت بِوَجهِها...