اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" نَطقت بـ أسمي بين ثِغرك العذب أستلذتَ مسامعي به كثيراً "
-
دفعَ الأوُميقا الفاهُ للخلفِ الذي عقدَ حاجبهُ بـ لا مبالاةٍ .. فاجأتهُ / تِلك الهيئةِ التي قام بـ الجلوسِ بـ حِجرهُ ناطقًا بـ خمولهِ " لن أندَم .. أبداً "
قالَ بينما تمردت أناملهُ ترمي القميصُ الأزرقِ الذي كان يُحيط نحالةِ جسده " لـ ذلِك قم بـ فعل ماتُريد الفا "كانت بـ صوتٍ مُهتز نشوةً لـ شعورهِ
بـ الرضاء .. كونَ الألفا الذي يقطُن أسفله يستمعُ لـ حديثهِ .. جيداً دونَ مجادلةً .. و دونَ أي ترددٍ طبَع الاوميقا تِلك القُبلة الرقيقة
علىٰ ثِغرُ المسيطر الذي بادلهِ بينما يعانقُ خصرهِ النحيل يُبدي ردةُ فعل الذي أرادُها الأوِميقا .. منذُ البدايةِ
يُحط ثِغره السفلي بين شفتي الأكبرُ ينظر بـ إثارةٍ لـ يعضُها بـ طريقةٍ شرسة تُظهر مدىٰ تملكُ سُونغهون لـ تِلك اللحظةِ
تمردَت أنامل الأسباني ترفعُ قميصُ رجلُ الإطفاء .. أسفلهُ يبتلعُ ريقه ببطءٍ ينظر لـ تِلك العضلاتِ المرسومةِ بـ دقةٍ
و الىٰ عُنق الألفا الذي يُبادله بـ مُبصرتيهِ .. ذاتُ النظرات الواثقةُ .. أمتدَ سبابةُ سُونغهون نحو تُفاحة أدم الخاصةِ
بـ رجلُ الإطفاء - " بـ ماذا سـ أُناديك .. الفا " نطقَ سُونغهون و عينيهِ تصُبح أكثرُ نشوةً بـ تلك العسليتينِ !!
