7

260 20 31
                                    











-









" رباهُ لـ تِلك المتوردتينِ فـ إذ لممتَ بها لـ جوفِكهُزمت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" رباهُ لـ تِلك المتوردتينِ فـ إذ لممتَ بها لـ جوفِك
هُزمت .. "

















-





















الثانيةُ مساءً .. تِلك الظهيرةُ الحاملةِ
لـ نسماتٍ شبهُ باردةً / الأعينُ ذات الرمشُ
الكثيف المُغلقةِ .. بـ جانب النمشِ المُبعثر
شدةً علىٰ تِلك المتوردتينِ .




يشعرُ بـ تِلك الصلابةِ المحاوطةٍ
لـ جسدهِ النحيلِ / جفلَ ببطء يقوم
بـ فتحِ مُقلتيه الناعسةِ .





لا يودَ مُغادرةِ ذلك الدفء !
فيرموناتٍ محاطةً بهِ / مهدئةً
بـ جانبُ تِلك الرائحةُ الجذابةِ .











" اللعنةِ " - تِلك خرجت
بـ الأسبانيةِ / ينظرُ لـ ذلِك
الجسدُ الشاحبُ و الوشومِ
المُتعددةِ !! الملامحُ الخادرةِ
و النائمةُ بـ عمقٍ


وضعَ يده علىٰ ثِغره
ينظرُ لـ جسدهِ .. العاري
بينما يبتعدُ قليلاً .. يقفُ
مبتعداً عن الملاءاتِ .










إنهُ محاط بـ رائحةِ الألفا
و لـ ذلِك ذئبهِ هادئ / عقد
حاجبهِ متجهاً نحو خِزانة
الأكبر .. قام بـ فتحها
ببطءٍ




يجذبُ إحدىٰ الأقمصةِ الحريريةِ
بينما تحركَ يتسلل نحوَ دورةِ . المياهِ
يقومُ بـ الإستحمامِ من / اللزوجةِ
بين ساقيهِ .













يقومُ بـ غسلِ شعرهِ المُرمدِ
بـ رفقٍ .. رائحةُ هيونجين في
كُل منطقةً من المنزلِ .






سمعَ صوت باب دورةِ
المياهُ يُفتح و جفلَ / قليلاً !
إلىٰ أن فُتح الباب الزُجاجي
يظهرُ الألفا من خلفهِ












عارياً .. من أي قطعةً
قماشيةٍ تسترهُ / التفتَ الأوميقا
بـ وجنتيهِ المتوردةِ من دفء
المياهُ " أبتعَد قليلاً " .




𝙃𝙃 - 𝖬𝖺𝗌 𝖫𝖾𝗃𝗈𝗌 - .°🌷 ༘₊حيث تعيش القصص. اكتشف الآن