9

278 22 36
                                    










" ترددتُ بك / و أبتعدتُ عنكَ و عُدت اليكَ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" ترددتُ بك / و أبتعدتُ عنكَ و عُدت اليكَ .. "


























-


















يقومُ بـ لمسِ المقبضِ فاتحاً إياهُ .. متجهاً
نحوَ الضوضاءِ .. شعرَ سُونغهون بـ الهدوءِ
حينماَ تخطىٰ القابعينَ متجهاً لـ المطبخِ
يُخرج بعضاً من المُثلجاتِ ..









بـ نكهةِ الڤانيلا بينما ينظرُ لـ الهدوءَ
الذي عمَ علىٰ الأرجاءِ .. شعرهُ مبعثَر
شفتيهِ شبهُ منتفخةً .. خرجَ لـ يشهُق
بـ تفاجؤٍ " بـ حق الربِ .. " نطقَ
ينظرُ لـ الألفاَ الخاصُ - بهِ الجالسِ
بـ إعتدالٍ .. ملامحٍ جدية مُفزعةً














لـ سُونغهون و بـ جانبهِ صديقهُ بينما ينظرُ
اليهِ جُونغوون بـ قلقٍ .. " هَل أنتَ بخير !! "
نطقَ بينما يتفحصُ سُونغهون المتوردُ /
و الذي بدىٰ ذعراً أكثرَ من مُنزعجاً .

























" اللعنةِ جُونغوون ! " شتمَ بـ الأسبانيةِ إنزعاجاً
متوجهًا لـ المَمر يوَد الذهابُ لـ غُرفة جُونغوون
و البقاءُ فيها .. حاملاً عُلبةِ المُثلجات - الردهةِ
كانت صوتَ طرقُ أقدامهِ الغاضبة .










أعينُ الألفاَ المُهيمن .. كانَت .. مُتفاجئةً
خروُج سُونغهون .. بـ طريقةٍ مُغرية رغمَ إنها
عفويةً إظهارُ جزء كبير من بشرتهِ الشاحبة !
ملامحهُ النعسةِ .. الجميلةُ / " رباه .. " كان
ذلِك ما يدور بـ عقل الألفا الُمهيمن هِيسونغ
هيناتا .











حينها أدرَك .. لماذا قامَ جُونغسونغ كيميساتوُ بـ جلبهِ
الىٰ منزلُ رفيقهِ - شتمَ بـ دواخلهِ كثرةً / كيفَ
لـ ذلِك الوَقح أن يبدوا بـ هذا الجمالِ و الرقةِ !!
أزمجرَ ذئبُ هِيسونغ .. ليس بـ جوعٍ ! إنما
بـ شوقٍ لـ تِلك الهيئةِ ..


















و التي من المفضلِ أن تكونَ بين أذرعهِ
سُونغهون .. يجدرُ به أن يكونَ بين أذرُع هِيسونغ
مُحاط بـ ذلِك الدفئُ و كميةِ الحنان المنتشرةُ
هذاَ ما جال في عقلُ الأكبرِ .. دونَ أي شكٍ !




















𝙃𝙃 - 𝖬𝖺𝗌 𝖫𝖾𝗃𝗈𝗌 - .°🌷 ༘₊حيث تعيش القصص. اكتشف الآن