Everything is fair in love and war
كل شيء مباح في الحب و الحرب
...
✨Vote + comment ✨
Part eighteen : المواجهة
120 vote + 250 comments= بارت في الموعد
المخصص لهكتير منكم مش فاهم طريقة التحديث
اذا اكتملوا الشروط فرح ينزل البارت فوقتو المحدد يعني البارت نزل اليوم الإثنين فينزل الإثنين القادم كمانيعني مرة وحدة بالأسبوع التحديث
واذا ما اكتملوا الشروط نزلو وقت ما يكتملواالتعليقات العشوائية مثل النقط و الحروف و كلمات لا معنى لها لا تحتسب نقصت شروط الكومنتس لذلك اتمنى تدعموا البارت و تعلقوا على الفقرات
Enjoy
البارت حزين و مؤثر لذلك اتمنى تقرأوه برواق و في مكان هادي حتى تحسوا بالمشاعر أكثر .
....
التقطت هاتفي من يدي بوقاحة و قامت بوضعه على الطاولة لتجذهب انتباهي لها بعدما تأكدت بأنني لا أحملها على محمل الجد .
"لا تكترثي بأمري بل فكري في نفسك و كيف ستستطيعين تخطي الصدمة ، حاليا استطيع الشعور بك قليلا لأنني عشت نفس تجربتك من نفس الشخص لقد تم تركي بطريقة بشعة و الآن نفس الشخص الذي كسر بخاطري ها هو يلملم جروحي و يجعلني سيدة منزله"
تعابير وجهها الجادة سمحت بتغلغل القليل من الشك داخل قلبي ، خشيت كثيرا من حديثها اذا كان صادق او يحتمل الصدق حتى ، لكنني نفضت غبار الشكوك حولي و استبدلته بثقة و صمود ثم استقمت لها احذرها و مع كل خطوة اخطوها نحوها تتراجع هي الى الخلف بتردد .
"انظري لن أسمح لساقطة مثلك بتعكير مزاجي أشك في ذلك حتى ، إن أردت خداع أحد ما فاختاري فريسة سهلة المنال و ابتعدي عني و عن جونغكوك"
تذكرت عرض الزواج لذلك رفعت كفي التي تحمل الخاتم أمام مرأى بصرها بينما احرك أناملي باستفزاز و العجيب في الأمر أنها تبدو واثقة من نفسها كثيرا و لم تتزعزع .
"اترين الخاتم الذي يتوسط بنصري ؟ زوجك الوهمي بحد ذاته من وضعه في اصبعي ، لن أسمح لك بإدراجه وسط ألاعيبك القذرة أثق به ثقة عمياء و محاولاتك لإغاضتي فاشلة"
قابلتني بابتسامتها الساخرة و ملامح شفقة لن انكر انها أفاضت كأسي لكنني تحليت بالصبر و الثبات كي لا اكون منحطة مثلها وكي أبدو ثابتة عند موقفي فهي تنتظر الفرصة حتى أضعف امامها و اصدقها .
أنت تقرأ
Everything is fair in love and war
Romance[ADULT CONTENT] كثيرا ما قرأت مقولة "ابقِي اصدقائك قريبين منك وأعدائك أقرب" لذلك أقسمت على دخول وكر الوحش الذي زعزع صفوتي واذاقته من نفس الكأس التي ارتشفت منه حينما تقرر كيم ديلارا كشف حقيقة مقتل والدها والانتقام له فهل ستصمد أمام قوة و عظمة ر...