جيمين " اذا لم اكن شيئا بالنسبة لك "
جونغكوك " نعم، لقد كنت........... مجرد عاهر صغير "
«حيث يقع بارك جيمين الجميل والبريء ذو القلب النقي البالغ من العمر 20 عاما في حب زعيم المافيا الخطير الملياردير جيون جونغكوك الذي لا يرحم ابدا»
«ماذا لو كان الق...
خرجت هذه الكلمات من شفاه جيمين عندما شعر بأن جونغكوك يلعق اذنه
"جيد... "
قال جونغكوك قبل ان يقبل فك جيمين بجوع اغمض عينيه بإحكام و امسك بظهر جونغكوك عندما شعر بالسانه الساخن يتدلى اسفل رقبته قام بتقبيل رقبة جيمين فوق قلادته ادار جيمين رأسه للخلف من المتعة وومنحه امكانية الوصول الى رقبته دون قصد
"آه... اه.. آهه"
بكى جيمين بينما لعق جونغكوك تفاحته الخاصة به قبل ان يمتصها بقوة و يعضها، كانت قبضة جونغكوك ضيقة جدا حول خصره لدرجه انه شعر بأطراف اصابع جونغكوك تحفر في جلده
لكن فجأة ابتعد جونغكوك عنه بوجه مبتسم، نظر اليه بإرتباك وهو يحاول فهم ما حدث او اذا فعل شيئا خطأ هذه المرة
"سيدي؟ "
جيمين نفسه لم يعرف انه كان يسأل لكنه كان محبطا من نفسه لرفض طلب جونغكوك، بما انه لم يقل شيئا بدأ جيمين بذعر
"انا اسف سيدي..... لن ارفض اوامرك ابدا "
قال بصوت متوسل، رفع جونغكوك حاجبه الايسر نحو جيمين
"حقا بيبي دول...؟ "
سأل جونغكوك و هو يبتعد و يعود للجلوس في الاريكة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"نعم سيدي"
اجاب جيمين بصوت ناعم حزين بينما لمعت عيناه لأنه ظن ان جونغكوك لم يصدق اسفه
"اذا عليك ان تثبت ذالك "
قال دون ان ينظر اليه، اضاء عقل جيمين فجأة لأنه سيحصل على فرصة ثانية لإثبات اسفه لجونغكوك
