{لا يزال في الفلاش باك}
.
.
.
.الشخص الثالث pov
نزل الصبي المبتهج وهو يقفز درجتين في وقت واحد ركض عبر غرفة جلوسهم الضخمة الى غرفة الطعام مع الخادمات اللاحقات له
رأى الصبي والدته تحضر له الفطور فاعانق ساقها من الخلف، ضحكت السيدة على طفلها اللطيف.
جثت الى ارتفاعه وربتت على رأسه بينما كان الصبي لا يزال يبتسم لأمه، فأخذته بين ذراعيها و وضعته امام ا
مائدة الافطار الضخمة لأن الصبي يحب طعام امه كثيراكان لديهم طهاة مختلفون و لكن السيدة كانت تحب دائما اعداد الطعام لطفلها المحبوب.
"صباح الخير سيدي الصغير "
استقبل الطهاة و انحنوا قليلا، كما اعطاهم الصبي اجمل ابتسامة ارنب لهم و قال.
"صباح الخير لكم ايضا "
اطعمت السيدة ولدها و اعطته حليب الموز المفضل لديه بعد الانتهاء من وجبة الافطار، نقرت على خديه قبل ان تقول وداعا و متمنية افضل حظ الى طفلها.
لم تكن السيدة سوى جيون اون جونغ المساهمة بنسبة ٪49 في صناعات جيون و التي كانت واحدة من اغنى الشركات في جميع انحاء العالم، كانت واحدة من سيدات الاعمال العالميات اللوتي لم يخسرن في اي صفقة، كان زوجها الرئيس التنفيذي لشركة jeon industries
جيون مين جون رجل اعمال انيق و ذكي و لطيف يحب عائلته كثيرا، كان ابنهم الوحيد جيون جونغكوك مصدر حياتهم حرفيا، كان صغيرهم جونغكوك يبلغ من العمر 15 سنة و كان في طريقه الى المدرسة الثانوية، كان كل شيئ يسير على ما يرام و لكن لا شيئ يبقى الى الابد عندما يكون شخص ما سعيدا يجب ان يكون هناك شخص يغار من سعادته، كان لديهم كل شيئ لكن لاشيئ يدوم الى الابد.
أنت تقرأ
𝓙𝓔𝓞𝓝 𝓡𝓔𝓥𝓔𝓝𝓖𝓔
Fantastikجيمين " اذا لم اكن شيئا بالنسبة لك " جونغكوك " نعم، لقد كنت........... مجرد عاهر صغير " «حيث يقع بارك جيمين الجميل والبريء ذو القلب النقي البالغ من العمر 20 عاما في حب زعيم المافيا الخطير الملياردير جيون جونغكوك الذي لا يرحم ابدا» «ماذا لو كان الق...