{فلاش باك _ منذ يومين}
.
.
.
.الشخص الثالث pov
قالت السيدة " استيقظ بطلي "
"لا امي من فضلك خمس دقائق اخرى " تذمر الصبي الصغير و حاول الاختباء تحت البطانية الرقيقة.
"لا طفلي استيقظ لقد تأخر الوقت، لديك مدرسة اليوم عزيزي "
تكلمت السيدة مرة اخرى و هي تبتسم في وجه طفلها النائم."امي يا امي الحلوة من فضلك " قال الصبي باللطف لا يوصف و لكن عينيه لا تزالان مغمضتين لأنه كان يحاول ألا يستيقظ.
سألت السيدة وهي تربت على رأس ابنها " ألا تريد تكوين صداقات جديدة؟ ".جلس الطفل الصغير منتصبا على سريره المستدير الضخم عندما سمع كلمات والدته مازالت عينيه مغمضتين.
*لقد نسي اليوم تماما كيف يمكنه* كان يفكر في رأسه
فرك الصبي عينيه المنتفختين قليلا بسبب النوم بيديه الصغيرتين اللطيفتين و فتحهما ببطء.
قال بأمل في عينيه البنتين الجميلتين" هل تعتقدي انه يمكنني تكوين صداقات جديدة اليوم امي؟ "
قالت السيدة و نقرت على جبهته برفق " نعم عزيزي، يمكنك اميري الصغير اللطيف الذي يجعل يوم اي شخص اكثر اشرقا "
"الان انهض من السرير و استعد، سأكون في غرفة الطعام مع افطارك "
قالت السيدة بمحبة و خرجت من الغرفة.
نزل صبي السرير و ارتدى نعال رجل الحديدي و هو يفرك في عينيه، تنتظرانه خادمتين يرتدين ملابس جيدة و هن يشاهدن تلك المشاهد في رهبة تامة شقوا طريقهم اليه امسكوا يديه و ذهبوا الى الحمام لمساعدته على الاستعداد.
بينما كان الصبي يستعد هو يدندن في اغنية احدى الخادمات كانت تصفف شعره و اخرى تصحح زيه الرسمي.
سأل باللطف فجأة "السيدة لي، هل ابدو وسيما؟؟ ""نعم انت سيدي الصغير، تبدو جميلا دائما لأنك اميرنا"
قالت الخادمة و قبلت يديه، اضاء وجهه بفرح و ابتسم ببرأة.(تخيلوه بملابس المدرسة)
"شكرا لك سيدة لي وانت جميلة جدا ايضا وانت كذالك السيدة وانغ "
ضحكت الخادمتين من جاذبية الصبي.
هذا هو السبب في ان كل الخدم و سائقين و طهاة و البستاني في قصرهم و كل شخص تقريبا احب الصبي لأنه كان بريئا و طيب القلب و جميلا....
يتبع........
.................................................................
(◉‿◉)من هون تفهوا الاحداث الجاية
كيف البارت رأيكم فيه؟
رأيكم في كوكي لصغير ؟
برأيكم شو راح يصير في البارت الجاي؟
استنونني في البارت القادم
ولا تنسوا تصوتو و تعلقوا على البارتاحبكم
باي فراشتي 🦋🦋
أنت تقرأ
𝓙𝓔𝓞𝓝 𝓡𝓔𝓥𝓔𝓝𝓖𝓔
Fantasíaجيمين " اذا لم اكن شيئا بالنسبة لك " جونغكوك " نعم، لقد كنت........... مجرد عاهر صغير " «حيث يقع بارك جيمين الجميل والبريء ذو القلب النقي البالغ من العمر 20 عاما في حب زعيم المافيا الخطير الملياردير جيون جونغكوك الذي لا يرحم ابدا» «ماذا لو كان الق...