جيمين " اذا لم اكن شيئا بالنسبة لك "
جونغكوك " نعم، لقد كنت........... مجرد عاهر صغير "
«حيث يقع بارك جيمين الجميل والبريء ذو القلب النقي البالغ من العمر 20 عاما في حب زعيم المافيا الخطير الملياردير جيون جونغكوك الذي لا يرحم ابدا»
«ماذا لو كان الق...
♡بجانبك.... هذا هو المكان الذي اريد ان اكون فيه دائما.... ♡ . . . . . .
جيمين pov
شعرت بلمسات خفيفة على وجهي و لكني لا اريد ان استيقظ الان لذا ابقيت عيني مغلقة، لكن اللمسة على شفتي بدت غريبة بعض الشيئ و الرائحة مألوفة ثم فجأة سمعت صوت بجانب اذني
"بيبي دول"
عادت حواسي و ضربتني بشدة، انه هو، فتحت عيني...... وها هو يجلس بجانبي، و يده بجانب رقبتي و ينظر الي بتلك الابتسامة المألوفة و يبدو مذهلا كالمعتاد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اتسعت عيناي بصدمة و انا عاجز عن الكلام مرة اخرى، هل هو حقا هنا؟ ام انني احلم؟ كيف و متى اتى الى هنا؟ لا استطيع ان اقول اي شيئ سوى النظر اليه و اكاد افكر في انه حلم
اتسعت ابتسامته عندما وضع اصابعه على شفتي السفلية مرة اخرى و عيناه تنظران مباشرة الى عيني و هو يضحك بخفة
"هل اشتقت لي بيبي دول "
صوته يجعلني ارتعش و انا اشعر بالارتياح من صوته بشكل مدهش...... هل هو هنا حقا؟ ما ولت في حيرة من امري بشأن الموقف لكنني حاولت الامأة
"ألم اقل لك ان تستخدم الكلمات دائما؟ "
قال ببرود و قد اخافني نعم قال، فالماذا لم اتذكر؟ يجب ان اطيعه دائما
"نعم... نعم يا سيدي لقد اشتقت لك... "
اجبت و رأيت ابتسامة صغيرة على وجهه لكنها اختفت في غضون ثوان و عبست لأني اريد ان أراه يبتسم
"دعنا نذهب "
قال و انا غبي الان، انه حقا هنا و هذا ليس حلما و اين نحن ذاهبون؟ قبل ان اتمكن من قول او فعل اي شيئ حملني دون عناء بأسلوب الزفاف و بدأ بالمشي نحو الباب ماذا يجدث؟
لم احاول الاحتجاج لانني اعلم انه لا قيمه له ولكن في اعماقي اعلم انه مجرد عذر اريد ان اذهب معه نظرت الى جين هيونغ نائم على الاريكه ليس لديه اي فكره عما يحدث خرجنا من الغرفه، جونغكوك لا يلقي نظره واحده علي رغم انني بين ذراعيه من الجيد ان اكون بين ذراعيه اشعر بالراحه والامان
