[مواجهه..]
________________________________________
🔮🔮🔮🔮
تنهد هو و انزل رأسه بتفكير ثم ابتسم مومأ بخفه
"سأتي..فقط لاجلكما.."
قال عابس فقهقه عمي و احضتن هوسوك بقوه مجدداً
"انا سعيد..لدي ابن لطيف و رائع!"
ابتسم هوسوك بقوه و بادل والده العناق قوياً ايضاً..
"هل حالتك جيده؟..هل تحتاج البقاء هنا اطول ام يمكنك الخروج الان؟.."
نظر نحوي هوسوك و نفى بخفه
"حالتي جيده..لماذا؟"
ابتسمت في وجهه
"لكسب الوقت في صالحنا..يمكننا الذهاب الان..يمكن لجدي رؤيتك"
شد عمي على حضن هوسوك
"لا افكر صراحه في العوده..افكر في اخذ هوسوك و الهرب بعيداً عن هنا"
وسعت عيني بصدمه
"الهرب الهرب الى اين عمي..هل انت جاد!"
قلت بصدمه فهمهم بكل جديه
"لا احد يرغب في وجودي هناك اصلاً..اتعلم لا يهم فقط..سأذهب من هنا انا و هوسوك"
نفيت بقوه و نظرت نحوه
"لا عمي..الهرب ليس حل بتاتاً..انت ستأتي و انت تمسك يد ابنك و تخبر الجميع انه ابنك و عليهم تقبل ذالك..ان هربت ستثبت هكذا للجميع انك لست سوا فاشل عمي!"
ناظرني بصدمه حينما انفجرت في وجهه لكني لم اهتم حتى
"اووه..ربما انت محق..حسناً اذاً..هيا هوسوك..لدينا الكثير من التفسيرات.."
سحب عمي ستيف ابنه عن سرير المشفى والذي ابتسم بخفه و نزل مع والده تناقشا قليلاً مع الممرضه المسؤوله عن حاله هوسوك
اخبرتهم انه لا داعي للقلق وانه يمكنه الخروج و هذا ما فعلناه جميعاً..كانا امامي و كنت خلفهم مع ابنتي الصغيره كانت ابتسامتي لا تختفي و انا اراهم سوياً ممسكين بأيدي بعضهم..
وصلنا فعلاً للمنزل و اخذ عمي نفس عميق داخل من الباب و فور فعله لذلك صرخ جدي في عمي ستيف والذي تنهد متوجه له مع هوسوك..حملت ابنتي بهدوء و انسحبت من هذا النقاش يحتاجون للخصوصيه في امر كهذا..
أنت تقرأ
القصر || junkook
Aktuelle Literaturمُستَمِرة . . لم ازره لخمس سنوات.. و حينما فعلت قسرا كشفت المستور خلف الاوجه المبتسمه.. تحذير🚫 تحتوي الروايه على بعض المتلازمات الحساسه و الالفاظ القويه..